العیف̓ة ,محمدڤ̀ــيرة ,إسماعيل2024-04-212024-04-212014http://dspace.univ-skikda.dz:4000/handle/123456789/1241يتطلب تقصي الروافد الفكرية للنظريات التنظيمية تطلعا بالبيئة التي تبلورت من خلالها الفرضيات و حققت على اثرها النتائج ، ذلك شأن روافد التايلورية التي تراوحت منن نيط سوسيو-ثقافي مخنتلط و بيئة ديمغرافية متجانسة ، تصنعه الدول حديثة العهد بالتطور من هنا انطلقت فكرة مناقشة اسيتمرارية التايلورية منن خلال سبعة فصول بين النظرية و الامبريقية، يتخلها بيانات و معطيات علمية متداولة و و غير معبر عنها . حيث في صفحات الفصل الا ولى الى الرابع جملة المؤشرات و الابعاد الخاصة بمدى تحقق ثنائية النموذج التايلوري و الاداء الوظيفي. و التي سعت من خلال الدراسة الى بناء رؤية جديدة و موضوعيية عن التايلورية و هي تعبر عن الفكر الميكانيكي الذي لا يتمعن فيه الكثير رغم أنه حقق امتدادات و اسنهامات عالمية في الفكر التنظيمي .اختزلها بعض المفكر ين و الدارسين مبدأ '' الرجل المناسب في المكان المناسب'' الا أنها تتوفر على دلالات عميقة و عقلانية فالجانب الوظيفي للدراسة هو التحقق من اسيتمرارية تطبيق مبادىء التايلورية من عد مها ، لكن بصيغة سوسييولوجة حتى يتسن لنا الالمام بن الجامد و اللين لصياغة كتلة متوا زنة و موضوعية عن ا فكار الكلاسيكية و اعادة تمييعها .فعلى شرف الدراسة، و في الفصل السابع أثبت تحقق الفرضيات الجزئية ثم العامة، أعني بدلك أن التايلورية ما تزال تمتد الى مدى مجهول . أما اللاوظيفي هو كشف ما يخفيه تطبيق ذا النوع من النماذج بحث توصلت الدراسة الى توضيح مؤشرات و عوامل تؤثر على متغير ات أخرى ذات طابع عام، كالبنية الاقتصادية، القطاع التربوي ، سوق العمل على سبيل المثالotherأثر النمودج التايلوري على الداء الوظيفيمؤسسة الحديد و الصلب Arcelormittal نمودجاThesis