Psychologie
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Psychologie by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 40
Results Per Page
Sort Options
Item LA RÉSILIENCE DE L’ENFANT FACE AU DECES MATERNEL(Université 20 Août 1955-SKIKDA, 2014) BOUZERIBA, RADJA; KOUADRIA, ALINotre recherche vise à étudier la résilience chez l’enfant orphelin de mère. Cet être vulnérable et fragile serait traumatisé par la disparition de sa mère, personne avec laquelle il établit les premières relations d’attachement, lui procurant le sentiment de sécurité et lui permettant alors de se développer harmonieusement. Ces liens d’attachement se verraient donc brisés lui provoquant stress et souffrances. Toutefois, les réponses des orphelins de mère face à cette situation adverse ne sont pas identiques, et heureusement que certains d’entre eux arrivent à rebondir et à surmonter l’évènement tragique en s’inscrivant dans une lignée de résilience. Cette dynamique a suscité notre intérêt pour essayer de rechercherles facteurs individuels, familiaux et extrafamiliaux qui interviendraient dans ce phénomène. Nous avons ainsi procédé à une étude que l’on qualifierait d’exploratoire, à travers l’établissement d’un protocole évaluatif comportant une diversité d’outils méthodologiques, mis en place pour explorer leur éventuelle implication dans le processus de résilience. Cette étude a concerné sept cas d’orphelins de mère suivi durant toute une année scolaire, dont nous avons d’abord essayé, selon des critères préétablis, de qualifier en « résilient » ou « non résilient », puis examiné certains de leurs facteurs au niveauindividuel ; à savoir l’intelligence, l’estime de soi et les compétences sociales, au niveau familial ; concernant leurs liens d’attachement et la présence de tuteurs de résilience, et au niveau extrafamilial ; concernant le soutien social qui leur est apporté et les représentations sociales de leur entourage favorisant leur résilience. Les résultats obtenus étaient en faveur de l’implication de plusieurs facteurs d’ordre personnel et environnemental (celui-ci ayant plus d’impact) dans la résilience de l’enfant orphelin de mère, mais c’est dans une dynamique d’interaction qu’ils agiraient et non individuellement.Item التصورات الإجتماعية لبكارة المراة داخل المجتمعات المغاربية المتحولة(جامعة 02أوت 5511سكيكدة, 2014) غـانم .إبتسـام; سليمان .بومدينحاولت الدراسة الكشف عما يميز تصورات الطلبة تجاه مسألة البكارة، لما تلعبه من دور حساس في جدلية العلاقة بين الرجل والمرأة، وباعتبارها كعامل أساسي للتجاذب أو التنافر الجندري، وهذا اعتمادا على التحليل النفسي الاجتماعي لنظام خطاب البكارة المنتة في السياقين الأنثوي والذكوري. وعليه ف ن التساؤلات التي أثارها البحث هي:- 321 - التساؤل الرئيسي: » ما هو محتو وما هي طبيعة نظام الخطاب الذي يفرزه الطلبة عن مسألة البكارة في مرحلة التحولات الاجتماعية الراهنة التي يشهدها المجتمع الجزائري؟ هل هو نظام متجانس أم أنه نظام يتباين في السياقين الأنثوي والذكوري؟ « التساؤلات الفرعية: .5هل يمكن رصد نماذج خطابية تعكس تراجعا فعليا لمفهوم البكارة كقيمة اجتماعية مشتركة ومتقاسمة لصالح تشكله كمفهوم فردي ينزع نحو القناعات الذاتية؟ .0هل يسمح نظام خطاب البكارة المنتة بالحديث عن تغيير جذري في عملية تشكيل وصناعة قيمة البكارة الاجتماعية باستخداماتها المختلفة ومع ما يتواءم مع المعطيات الجديدة؟ أو إن الأمر لا يعدو أن يكون تغييرا شكليا للتفاعل مع التغيرات المتسارعة التي يشهدها المجتمع الجزائري؟ .3هل يمكن رصد تحول مواز وملحوظ في نظام الخطاب المنتة نحو مسألة البكارة التي تنتظم وفقها حياة الأفراد الجنسية سواء على مستو التصورات أو بصدد الممارسات المنتهجة؟ .2هل يمكن لية الحياة الحديثة ومع ما وفرته من تطورات علمية أن تسهم بشكل أو ب خر في خلق هوية جنسية جديدة يعاد فيها صياغة توجهات الأفراد ومواقفهم نحو الحياة الجنسية قبل الزواجية بصفة عامة والبكارة بصفة خاصة؟ وعليه ف ن أهم أهداف البحث الميدانية تمثلت في: .5دراسة نظام تصور البكارة (حقل التصور) عند الطلبة الشباب المتمدرسين. .0تطبيق منهة تحليل الخطاب بالتركيز على مدخل التحليل النقدي للخطاب لد نورمان فيركلاو. .3تشخيص الواقع الفعلي لمسألة البكارة في ظل التحولات المعاصرة، سواء على صعيد التفكير أو الممارسة. .2التحليل النقدي لخطاب إنتاج البكارة، بعد تفكيكه ووصفه وتصنيفه للكشف عن النموذج الخطابي السائد. أما المفاهيم الأساسية للبحث فكانت: التصور الاجتماعي، بكارة المرأة، التحول الاجتماعي، القيمة الاجتماعية، المجتمعات المغاربية، والطلبة. الإطـار المنهجـي: اعتمد البحث على مدخل التحليل النقدي للخطاب لد نورمان فيركلاو، في تفكيك ووصف وتصنيف البيانات، كما انطلق من تصنيف مقترح مفاده: تفرز تصورات الطلبة نظامين لخطاب إنتاج البكارة: خطاب ذكوري وخطاب أنثوي يصنفان بدورهما إلى ثلاثة أنواع تتمثل في: الخطاب التقليدي والخطاب المشول والخطاب المتجدد، واعتمد على أداة المقابلة الحرة، التي تقوم على الاستدعاء الحر لأفكار المستجوبين. وتم اختيار عينة مقصودة من المستجوبين ( 48مستجوبا: 24ذكورا و 24إناثا)، مع مراعاة التماثل في السن، والمستو الدراسي، والتباين في التخصص والانتماء الجغرافي. وتم تنفيذ العمل الميداني في الفترة من .م2113/15 إلى2112/15 أهـــم النتائـج: أفرزت الدراسة إجابات حاسمة عن تساؤلات البحث حيث تبين:- 322 - - تواجد شبكة متباينة من السياقات الدلالية، نلمسها في تراو تصور المستجوبين، ما بين صورة موضوعية مجردة من كل دلالة ثقافية اجتماعية، لا تتجاوز فيها البكارة ذلك الجزء الصغير الذي يطالبون بعدم تضخيم حجمه الرمزي، وبين صورة نمطية جاهزة وتقليدية يفرزها النظام المجتمعي السائد. - أن قيم البكارة ما تزال راسخة إلى حد معين في سيرورة التنشئة الاجتماعية التي تعرض لها الطلبة، وفي تصوراتهم وسلوكياتهم على حد سواء، ورغم ذلك فلقد بدؤوا يخترقون المحرمات الاجتماعية ويتجاوزون المراقبة الاجتماعية. - أن الواقع الاجتماعي للحياة الجنسية قبل الزواجية في مجتمعنا بدأ ينفصل عن التوجيهات والمعايير المتعارف عليها والتي يقرها النظام المجتمعي السائد. - برز عند الطلبة سلوكيات جنسية جديدة يسعون من خلالها إلى تحقيق نوع من التوافق والانسجام مع التغيرات الثقافية والاجتماعية ومع متطلبات الحداثة، ما يمكن أن ينجر عنه توترات وصراعات يمكن أن تخل بالمكانة الاجتماعية للفرد واستقراره النفسي بسبب المعايير الثقافية المتناقضة التي تسمم أفكاره. - أن التحولات المعاصرة أنتجت نماذج اجتماعية شادة، نتة معها إتيان سلوكيات لا تتفق وثقافة المجتمع كما أنها زعزعت قيم الذهنيات الذكورية والأنثوية التي كانت مسيطرة على الضمير الجمعي والذاكرة الشعبيةItem تصورات الجسد لدى المرأة العقيم(جامعــــة 20 أوت 1955 سكـيـكــــدة, 2016) سهـــام ,بوغندوســة; سليمان ,بومدينيعتبر هذا البحث عملا يهدف إلى تقديم صورة أكثر عن تصورات المرأة العقيم لجسدها وهذا في مجتمع ذكوري يعتبر عقم المرأة تعطيلا لوظيفة جسدها. إشكالية هذا البحث تمركزت حول السؤال المحوري التالي: - كيف تتصور المرأة العقيم جسدها؟. معالجة هذه الإشكالية تتطلّب طرحنا للتساؤلين الفرعيين التاليين: هل تؤثّر العوامل النفسية والاجتماعية على تصورات الجسد لدى المرأة العقيم؟ ما هو محتوى تصورات الجسد لدى المرأة العقيم؟ نشير إلى أنّنا قد قمنا بتحليل التساؤل الفرعي الأول من خلال طرح أربع أسئلة جزئية تمّت صياغتها كالآتي: هل تتّجه تصورات الجسد لدى المرأة العقيم نحو السلبية كلّما كان تقديرها للذات ضعيفا؟ هل تتّجه تصورات الجسد لدى المرأة العقيم نحو السلبية كلّما كان توافقها النفسي ضعيفا؟ هل تتّجه تصورات الجسد لدى المرأة العقيم نحو السلبية كلّما شعرت بسلبية نظرة المجتمع إليها؟ هل تتّجه تصورات الجسد لدى المرأة العقيم نحو الإيجابية كلّما شعرت بإيجابية نظرة الزوج إليها؟ للإجابة على تساؤلات هذا البحث قمنا باتّباع خطوات المنهج الوصفي؛ حيث اعتمدنا بشكل أساسي على دراسة الحالة. عدد الحالات المدروسة وصل إلى 10 حالات تمّ اختيارها وفقا لأهداف البحث. وعن دراستنا الميدانية اعتمدنا على استخدام التقنيات التالية: المقابلة نصف الموجّهة، مقياس روزنبارغ لتقدير الذات، اختبار الرورشاخ وتقنية الاستحضار التسلسلي. بعد مرورنا بمختلف مراحل البحث العلمي النظرية والتطبيقية توصلنا إلى النتائج التالية: تؤثّر العوامل الاجتماعية والنفسية على تصورات الجسد لدى المرأة العقيم، حيث تتّجه هذه التصورات نحو السلبية كلّما كان تقديرها للذات وتوافقها النفسي ضعيفين وكلّما شعرت بسلبية نظرة المجتمع إليها، في حين تتّجه هذه التصورات نحو الإيجابية كلّما شعرت بإيجابية نظرة الزوج إليها. تحتوي تصورات الجسد لدى المرأة العقيم في نواتها المركزية على العبارتين "ناقص وضعيف"، فيما يحتوي النظام المحيطي الأول على العبارات التالية: "تهميش، عجز بلا فائدة، فارغ"، فيما تضمّنت منطقة العناصر المتباينة العبارتين التاليتين: "منجب ولا يتقدّم في السن". بينما تضمّن النظام المحيطي الثاني العناصر التالية: "فاتن، أنيق ميّت"Item مشاعر الاكتئاب و مشاعر النقص و الاتجاه نحو الانتحار لدى الشباب(جامعة 02أوت - 55سكيكدة, 2016) رماش ,عبد الوهاب; بومدين, سليمانهدفت هذه الدراسة الى تحديد العلاقة بين مشاعر الاكتئاب و مشاعر النقص و الاتجاه نحو الانتحار لدى الشباب الجزائري متمثلا في شباب ولاية "سكيكدة" نموذجا ، ضمن مقاربة نفسواجتماعية . من أجل تحقيق هذا الهدف ، تم إتباع خطوات المنهج الوصفي . أما فيما يخص أدوات جمع البيانات فقد تم استخدام مقياس "بيك" للاكتئاب بالإضافة الى استبيان مشاعر النقص و مقياس الاتجاه نحو الانتحار . تم تطبيق هذه الأدوات على عينة حصصية من الشباب بلغ عدد مفرداتها ( )2401موزعين بين الإناث و الذكور تراوحت أعمارهم بين ( )21و ( )53سنة .ُّ كشفت الدراسة عن ارتباط موجب دال بين مشاعر الاكتئاب و الاتجاه نحو الانتحار حيث بلغت قيمة معامل الارتباط (. )4.053كما تم الكشف أن حوالي %35من الشباب يعانون من مشاعر النقص بمعدل فوق المتوسط . حيث تبين أن مشاعر النقص ترتبط بطريقة موجبة عند مستوى الدلالة ( )4.442بمشاعر الاكتئاب و الاتجاه نحو الانتحار، حيث بلغ معامل الارتباط " ( )4.31.(، )4.0.5على التوالي ، كما أن العزل الإحصائي لمشاعر النقص عن العلاقة الثلاثية يؤدي إلى الإضعاف من قوة الارتباط . هذه الخصائص يختلف أسلوب انتشارها وسط الشباب باختلاف الجنس . و بهذا خلصت هذه الدراسة إلى أن مشاعر النقص تؤثر في مشاعر الاكتئاب و الاتجاه نحو الانتحار كما أن هذا التأثير يختلف باختلاف الجنسItem صراع الأدوار لدى المرأة العامــــلة و انعكاساتــــــه على الأسرة(جامعة 20أوت 1955سكيكدة, 2017) سليمة ,بوطوطن; اسماعيل, قيرةترمي هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على موضوع صراع الأدوار لدى المرأة العاملة و انعكاساته على الأسرة و من Uجملة Uالأهداف التي سعت الدراسة إلى تحقيقها ما يلي: -1تشخيص الواقع الفعلي لأدوار المرأة العاملة ، و تبيان درجة تناقضها و صراعها و مدى تأثيرها على عملية التنشئة الاجتماعية. -2محاولة التعرف على طبيعة المناخ السائد داخل أسرة المرأة العاملة. -3تحديد خصائص نظام السلطة من حيث توافر عنصر الشراكة في اتخاذ القرارات داخل الأسرة الجزائرية. -4التعرف على مدى وجود فروق في مستويات صراع الأدوار لدى النساء العاملات تعزى لمتغيرات )السن ، عدد أفراد الأسرة ،نوع الدافع للعمل (. -5التعرف على مدى وجود فروق في مستويات صراع الأدوار لدى النساء العاملات تعزى لمتغيرات)المرحلة التعليمية ، عدد سنوات الخبرة ، عدد ساعات العمل(. -6التعرف على أكثر المتطلبات الدورية تأثيرا في مستوى الصراع . و من ثم فقد أثارت هذه الدراسة عددا من الأسئلة، و التي مثلت بدورها المشكلة البحثية ، و سعت للإجابة عنهاItem التصورات الاجتماعية لظاهرة العنف الزواجي عند الأستاذ الجامعي(جامـــــــــعة 02أوت 5511سكيكدة, 2018) بشرى ,بن شوفي; علي ,قوادريةهدفت هذه الدراسة التي تحمل عنوان:" التصورات الاجتماعية لظاهرة العنف الزواجي عند الأستاذ الجامعي " إلى محاولة معرفة التصورات الاجتماعية لظاهرة العنف الزواجي عند الأستاذ الجامعي، وكذلك محاولة الكشف ما إذا كانت هناك اختلافات في التصورات الاجتماعية للأستاذ الجامعي حسب متغير السن والجنس والحالة العائلية. من خلال هذه الدراسة حاولنا الإجابة عن التساؤلات التالية: - ما هي التصورات الاجتماعية لظاهرة العنف الزواجي عند الأستاذ الجامعي ؟ - هل تختلف التصورات الاجتماعية لظاهرة العنف الزواجي عند الأستاذ الجامعي حسب متغير الجنس (ذكر/ أنثى)، حسب متغير الحالة العائلية (متزوج / أعزب)، حسب متغير السن. للإجابة على هذه التساؤلات تم تقسيم هذه الدراسة إلى إطارين، إطار نظري واطار ميداني يحوي الأول أربعة فصول كانت على النحو التالي: المنطلقات النظرية للمشكلة وخلفياتها، التصورات الاجتماعية مفهوم نفسي- اجتماعي، المقاربة النظرية للعنف الزواجي، الأطر النظرية والفلسفية لملمح الأستاذ بالجامعة الجزائرية، ولقد ساهم الإطار النظري في توجيهنا لبناء الإطار الميداني الذي اشتمل على فصلين الأول منه تضمن الإجراءات المنهجية من المنهج المستخدم وعينة الدراسة وتقنيات جمع البيانات التي تمثلت في المقابلة المفتوحة من خلال الدراسة الاستطلاعية، الاستحضار التسلسلي والشبكة الترابطية في الدراسة الأساسية في حين خصص الفصل الثاني منه لتحليل البيانات التي تحصلنا عليها والتي اعتمدنا على برنامج فرجاس للتحليل النموذجي الفئوي . ومن خلال تحليل المعطيات توصلت الدراسة إلى أن هناك تصورات سلبية للأستاذ الجامعي حول ظاهرة العنف الزواجي، وتوصلت الدراسة كذلك إلى أنه ليس هناك اختلاف في التصورات الاجتماعية للأستاذ الجامعي حسب متغيرات الدراسةItem التنشئة الاجتماعية وصراع الأجيال(جامعة 20اوت -1955سكيكدة, 2018) بولحية ,شهرزاد; قيرة ,إسماعيلإن الأسرة الجزائرية كأي تجمع بشري عالمي تعرضت للعديد من الاختلالات و التغير في وظائفها، أشكالها و هيكلة علاقاتها، كما أنها غدت فضاء للتنشئة الاجتماعية معرضا بكثرة لشتى أنواع المشاكل خصوصا بين الثقافة التي يمثلها الآباء)كبار السن (و الثقافة التي يطمح لها الأبناء)صغار السن( .إن التغير التكنولوجي و تفتح عالم الاتصالات على أفكار و توجهات الفئات الشبانية و معتقداتها و قناعاتها لم يعد يتماشى مع الرواسب الثقافية للكبار، فتغيرت الأساليب التربوية الأسرية و المجتمعية و ظهر داخل الفضاء الأسري صراع ثقافي و اجتماعي و نفسي له علاقة وطيدة بطريقة التنشئة الاجتماعية التي ينتهجها الوالدين. بالرجوع الى التراث الاجتماعي الذي تناول العلاقة بين التنشئة الاجتماعية وصراع الآباء و الأبناء، نلاحظ أن جل الأدبيات و النظريات قد عملت على تقصي مختلف الحقائق المتعلقة بالأبعاد المختلفة التي تساهم في تشكيل مثل هذا النوع من العلاقات بالإضافة إلى استعراض الجوانب المتعلقة بالمتغيرات الارتباطية و التي لها علاقة وطيدة بالمحيط الأسري. وعلى هذا الأساس نحاول من خلال الدراسة الراهنة تشخيص الواقع الفعلي للتنشئة الأسرية و للصراع الجيلي داخل الأسرة الجزائرية من خلال الربط القائم بين الجانبين النظري و الإمبريقي المتمثل أساسا في أسر مدينة القل كنموذج للدراسةItem التّصّورات الاجتماعيّة للهويّة المهنيّة عند طلبة علم النّفس المقبلين على التّخّرج(جامعة سكيكدة 20أوت 1955, 2018) بوشـــــــــــرمة ,سامية; عبّــــود ,حياةإن الهویة هي كل ما یكون الإنسان في تفرده وكل الخصائص التي تعرفه وتحدده، هي سیرورة دینامیكیة تؤدي إلى توافق كل الأبعاد المتناقضة التي تدخل في بناء الذات وتطورها، هذه السیرورة ناشطة خاصة في الطفولة لتستمر بعد ذلك في الإنبناء مدى الحیاة. لكن العلاقة الثنائیة للهویة لا تنحصر في )الذات/الآخر(، بل تتحداها إلى ما یسمى بالمحتوى الذي تنسب إلیه، هذا المحتوى یمثل بعدا، حاملا للمعاییر، القیم، القواعد، العلاقات العمیقة والمتحذرة، كالعائلة، الطبقة، جماعة الرفاق، أو الجماعات المهنیة، وعلیه فموضوع هذه الدراسة، یدور حول التصورات الاجتماعیة للهویة المهنیة عند خلیة علم النفس المقبلین على التخرج، لأن التصورات الاجتماعیة تساهم في إعطاء هویة شخصیة واجتماعیة تتوافق والنظام العتیمي للمجتمع، كما تساهم في الحفاظ علیها . فالاشتراك في الأفكار واللغة، والمعتقد، یعد تدعیما للروابط وتأكیدا للهویة والانتماء الاجتماعیین، لیخلص هدف البحث إلى محاولة معرفة المیكانزمات الذاتیة والشخصیة والاجتماعیة التي تدخل في إدراك وتصور هؤلاء الطلبة لهویتهم المهنیة عبر مسارهم التكویني الأكادیمي، لأن أولى الفضاءات التي تدخل في سیرورة بناء الهویات المهنیة، هي تلك الفضاءات الأكادیمیة للتكوین، فحاولنا من خلالها الإجابة على أسئلة محوریة تخص الوضعیة التكوینیة لطلبة علم النفس من خلال الإجابة على كمن یكونون؟ وماذا یریدون؟ وكیف یدركون نظرة الآخر، داخل الجامعة، العائلة، أو الفضاءات المهنیة الأخرى؟ ما هو واقع تكوینه، ما هي تقمصاته المهنیة، مشاكله، صراعاته، تحدیاته، وكذلك استراتیجیاته التي یتبناها من أجل بلورة وتكوین هویته المهنیة.وخلصنا إلى هذه النتائج، التي تمت معالجتها بطریقتین كمیة استعمالنا فیها أداة الاستبیان، وكیفیة استعمالنا فیها أداة الاستحضار التسلسلي، إن طالب علم النفس المقبل على التخرج یعیش وضعیة صراعه معقدة بین من یكونون حقیقة ماذا یریدون. ٕ حتى وان كان اختیارهم لتخصص علم النفس، كان في إطار مشروع مهني من أجل الذات، ومن أجل الآخر، إنها الهویة المهنیة في بعدها الفردي أي الهویة المقصودة. لكن الواقع التكویني الأكادیمي، یضعه أمام كثیر من الصراعات ناتجة عن الأنماط التكوینیة المتبعة في الجامعة الجزائریة التي لا تتماشى مع بیئته الثقافیة الخاصة، وعبر هؤلاء الطلبة عن إستیائهم من اختصار تكوینهم على الجانب النظري في حین یعتبر علم النفس من التخصصات التي تحتاج إلى كثیر من الممارسة والتطبیق والاحتكاك بالواقع الإكلینیكي، وحتى تلك النماذج الرجعیة التقمصیة غیر مكتملة ، مما یؤثر سلبا على تبلور تصوراتهم ٕوادراكاتهم المهنیة. إن هذه الضبابیة في محتوى التصورات الاجتماعیة لا تسمح لهؤلاء الطلبة بتكوین هویة واضحة وصلبة تساعده على حل صراعاته الشعوریة واللاشعوریة التي تؤهله لتأدیة أدواره المهنیة. ولن یتغیر هذا الواقع إلا بتبني استراتیجیات لإعادة هیكلة الأنماط التكوینیة ولهذا التخصص، تمرید فترة التكوین، ولاستدخال الجانب التطبیقي خلال كل سنوات التكوین، مما یكسر حاجز الخوف والقلق الذي یغیر الطلبة حول علم النفس ونظریاته داخل عمل تنسیقي منظم مع أساتذتهم المؤطرینItem مساهمة في دراسة السلوكات العنيفة عند المراهق في الوسط المدرسي: الأسباب و الاستراتيجيات الوقائية و العلاجية(جامعة 20أوت 1955سكيكدة, 2019) يمينـــة, أوبـــاجي; محــمد ,شلبيأن العنـــف فـــي الوســـط المدرســـي لـــيس وليـــد عامـــل واحـــد بـــل هـــو تضـــافر لعـــدة عوامـــل. فـــالكثير يوجـــه أصـــابع الاتهـــام للمدرســـة وآخـــرون للعائلـــة، لكـــن ليســـت هــذه الظــاهرة شــ ن يخــص المؤسســة التربويـــة وحـــدها ،و لا العائلــة وحـــدها أيضــا، بـــل هـــي واحـــدة مـــن بـــين القطاعـــات المعنيــــة بالمســـؤولية إزاء هـــذه الأخيـــرة. فالبطالــــة ،وأزمـــة الســـكن، وغـــلاء المعيشـــة ،وتـــدني القـــدرة الشـــرائية ،وغيـــاب العدالـــة وســـيادة الظلـــم الاجتمـــاعي ،وغيــاب الــوازع الـــديني ،والتفكــك الأســري وتخلــي الأســرة عــن دورهــا التربــوي وعــــدم وعيهــــا بمخـــاطر الغـــزو الثقـــافي الوافــــد عـــن طريـــق الوســـائل التكنولوجيـــة الحديثـــة والمســـتوردة ،واخـــتلال ســــلم القـــيم وغيـــاب الخطـــاب الـــديني المســـجدي ،وتخلـــي المدرســـة عـــن التربيـــة الخلقيـــة واســـتبدالها بحشـــو الأذهـــان بـــالكم الهائـــل مـــن المعـــارف التـــي أصـــبح الم ارهقــــون لا يعيرونهــــا اهتمامــــا فلــــم تعــــد مــــن أهــــداف تطلعــــاتهم، كــــل هــــذا يقــــود إلــــى تحميـــل وزر العنــــف فـــي الوســـط المدرســـي إلـــى كـــل جـــاني قــــام ببنـــاء فكـــرة أو ســـلوك يجســــد هـــذا العنـــف عـــن طريـــق لعبــــة أو فـــيلم أو أغنيــــة أو قــــدوة للوالـــدين تحــــت عنـــوان الرعايـــة الســـيئة أوقـــدوة مربـــي يفـــرض نظامـــه واحترامـــه بطريقـــة القمـــع أو إهمالـــه لتطـــوير المنـــاهج التربويـــة ، وطـــر التـــدريس التـــي تعـــد عـــاملا مهمـــا فـــي تشـــجيع المـــ ارهقين أو العكس. فــــالأمر هنـــا، يتعلـــق بمشـــروع مجتمـــع ب كملـــه وسياســـته، لــــذا إن فشـــل هـــذا المشـــروع فشلت كل مؤسساته بما فيها الأسرة والمدرسة. وعليــه أوحــت لنــا هــذه الدراســة أنــه ينبغــي علــى البــاحثين مواصــلة الدراســات فــي هــذا المجـــال لمـــا لاحظنـــاه فـــي الميـــدان ،والــــذي يســـتدعي تعمـــق فـــي البحـــث خاصــــة فيمــــا يتعلـــق بالتكنولوجيــــات الحديثــــة التــــي تعــــد ســــلاب ذو حــــدين بالنســــبة للم ارهــــق الج ازئــــريالفصل الرابع: الفصل التطبيقي الإجراءات المنهجية 397 (بإمكانهـــا أن تطـــور فكـــر المراهـــق أذا كـــان اســـتخدامها عقلانيـــا أو تقـــوده إلـــى الانحـــلال الخلقي والقيمي في حالة سوء استخدامها.) كمـــا علـــى المـــربين ســـواء كـــانوا أوليـــاء أو أســـاتذة أو القـــائمين علـــى الرعايـــة التربويـــة لهـــؤلاء مواكبـــة هـــذه التكنولوجيـــات للرقابـــة الجيدة،ومتابعـــة المـــراهقين متابعـــة جيـــدة، نظـــرا لكــون هــذه الأخيــرة أصــبح لهــا تــ ثير كبيــر علــى الســلوكات العنيفــة عنــد الفــرد الج ازئــري بصفة عامة ،والأطفال ،والمراهقين بصفة خاصةItem التصورات الإجتماعية للهجرة السرية عند الشباب الجزائري(جامعة 20 اوت 1955 -سكيكدة, 2019) عادل, بوطاجين; سليمان ,بومدينتندرج هذه الأطروحة ضمن حقل المعارف الإجتماعية، وقد هدفت إلى الكشف عن البنى السوسيو- معرفية (النظام الخلفي le méta-systèmeوالنظام المعياري والقيمي) المترسخة في الحس المشترك الجزائري التي تحدد محتوى وبنية تصورات الشباب الإجتماعية للهجرة السرية، والإختلاف في تنشيط محتوى هذه البنى بحسب مستوى الإنخراط في هذا النوع من الهجرة، الإتجاه نحوها وطبيعة العزو السببي لدى الشباب المستجوب. لقد تضمنت هذه الأطروحة فصلين نظريين تضمنا عرضا لمختلف الأدبيات المرتبطة بنظرية التصورات الإجتماعية في علم النفس الإجتماعي وظاهرة الهجرة السرية في الجزائر ومحيطها الإقليمي. إعتمدت هذه الدراسة ذات الطابع الإستكشافي على المنهج الوصفي باعتباره الأنسب للكشف عن محتوى تصورات الشباب للهجرة السرية وذلك من خلال تحليل محتوى تعليقاتهم على هذه الظاهرة في الأنترنت واستعمال أداة الإستحضار التسلسلي للحصول على المحتويات التصوراتية بخصوص الهجرة السرية واستمارة لتحديد بنيتها، ثم مقاطعة هذه المحتويات مع متغي ارت بسيكو-سوسيولوجية (مستوى الإنخراط في هذا النوع من الهجرة، الإتجاه نحوها والعزو السببي لدى الشباب المبحوث،) وقد استهدفت الدراسة الميدانية 131شابا تتراوح أعمارهم ما بين 11و 31سنة. أما عن نتائج الدراسة الميدانية فقد بينت رسما أولياا ) (une esquisseلنظاام خلفاي ما طر لتصاور الشاباب الجزائري للهجرة السرية ويتضمن: ترسخ فكرة الهروب من البلد كحال مقباول ومشارعن لمواجهاة أوضااع ع تشاجع علاى العايل فاي البلاد الأصلي. الأوضاااع المزريااة فااي البلااد والتااي ع تعااود لأسااباب موضااوعية وانمااا لشااعور عااام باللاعدالااة لاادى الشاباب خلقتا ، فاي إعتقاادهم، فئاة المسايرين مان خالال توزياع ليار عاادل للثاروة وخدماة للمصاال الشخصية ولياب الأمل في التغيير. زوال قيماة العمال نتيجاة لقلاة مردوديتا مقارناة بانفس العمال فاي أوروباا وعادم مسااهمت فاي الإرتقاا الإجتماعي. صورة إيجابية عن أوروباا كمكاان للعايل يلباي جمياع متطلباات العايل وياوفر فرصاة للتحارر مان كال أشكال العناف: عناف المحايط الفيزيقاي، عناف التنظايم الإجتمااعي، عناف الوساط الإجتمااعي، عناف التفاعلات الإجتماعية، عنف الفضا العمومي، عنف الوسط المهني، عنف المقدس. أما فيما يخص النظام المعياري والقيمي المعارض لهذا النوع من الهجرة، فمن الواض أن موضوع الهجرة السرية ينشط بعضا من عناصره المتمثلة في: تقيايم سالبي لشخصاية المهااجر الساري (الطماع، الإهتماام بالمادياات، الرلباة فاي حيااة إباحياة) الاذي يعتبر عينة من الشباب الجزائري الميال إلى الكسل والعمل المري . رفاض مغاادرة الابلاد بادعوى الوطنياة (القليال فاي بلادي أفضال مان الكثيار فاي بلادان ا خارين) وهاي وطنية قد تصل إلى حد إتهام الشباب المهاجرين سريا بالتنكر لتضحيات الشهدا . تقييم سلبي لشخصية الجزائري التي تغيرت مع الوقت وفقدت قيمها في العمل. رفااض مغااادرة الاابلاد باادعوى دينيااة والنظاار إلااى أوروبااا كمكااان يمكاان للشاااب المهاااجر إلياا أن يفقااد مبادئ ودين في . صراع تاريخي مع أوروبا كقارة مستعمرة بالأمس ومستمرة في سعيها للهيمنة علينا إلى اليوم. يبدوا أن هذه المحتويات السوسيو-معرفية التي أتاحت لنا دراستنا الميدانية إستخراجها والتي نعتقد بأنها تنتمي لنظام خلفي مترسخ في التاريخ السوسيو-معرفي للمجتمع الجزائري، توظف بشكل مستقل عن المتغيرات البسيكو-سوسيولوجية الثلاثة (مستوى الإنخراط في هذا النوع من الهجرة، الإتجاه نحوها والعزو السببي لحدوثها) حيث يبقى تأثيرها منحصرا على الإدراكات السلبية المتعلقة بالشباب أو الحراڤاة أو الجزائري بشكل عام أو الإدراكات السلبية عن الجزائر، بعبارة أخرى، ع يوجد إختلاف في تنشيط أفراد العينة للمحتويات السوسيو معرفية المذكورة أعلاه بحسب مستوى إنخراطهم في هذا النوع من الهجرة، إتجاههم نحوها وعزوهم السببي إع عندما يتعلق الأمر بعناصر النظام المعياري والقيمي التي تقيم شخصية الشباب وهجرتهم السرية بشكل سلبي، حيث يرفض من قاموا بمحاولة الهجرة السرية، أو من يوافقون عليها أو أصحاب العزو السببي الخارجي أشكال الضغطItem تقييم الممارسات البيداغوجية لدى الأستاذ الجامعي من خلال اتجاهات الطلبة(جــامعـــة 20أوت 1955سكيكدة, 2020) قــرزط , فتيحــة; بومدين, سليمانتناولت هذه الدراسة موضوع تقييم الممارسات البيداغوجية لدى الأستاذ الجامعي من خلال اتجاهات الطلبة، باعتبار الأستاذ من أهم الفاعلين في العملية التعليمية بالجامعة. وقد هدفت الدراسة إلى التعرف على طبيعة اتجاهات الطلبة نحو هذه الممارسات التي تخص عملية التدريس، إدارة القسم، تقويم الطالب، الإشراف على الرسائل العلمية. إضافة إلى ذلك فقد هدفت إلى محاولة الكشف عن مدى وجود فروق دالة إحصائيا بين هذه الاتجاهات تعزى للمتغيرات ( الجنس، الكلية، لغة التدريس.) وانطلاقا من طبيعة الموضوع فقد تم الاعتماد على المنهج الوصفي. وقد شملت عينة الدراسة ( )000مفردة من طلبة السنة الثانية ماستر بجامعة 02أوت 5511بسكيكدة للسنة الجامعية ،0252/0256موزعين على جميع كليات الجامعة، حيث تم اختيارهم بواسطة العينة العشوائية الطبقية. وللتحقق من الفرضيات المطروحة قمنا بإعداد استبيان موجه إلى الطلبة يتضمن ) (64عبارة تتدرج على سلم لكرت خماسي البدائل، وموزعة على أربعة أبعاد ممثلة لمفهوم الممارسات البيداغوجية، كما اشتمل الاستبيان على أربعة أسئلة مفتوحة. ومن أجل معالجة النتائج التي أسفر عليها التطبيق الميداني لأداة الدراسة، تمت الاستعانة ببرنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية ( ،)SPSS V22حيث استخدمنا الأساليب الإحصائية المتمثلة في: التكرارات والنسب المئوية، المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية، معامل الارتباط بيرسون، معامل ألفاكرونباخ، اختبار "ت" ، T.Testتحليل التباين الأحادي One way .anova وبعد المعالجة الإحصائية للبيانات تم التوصل إلى النتائج التالية: - أن تقييم الطلبة للممارسات البيداغوجية لدى الأستاذ الجامعي من خلال اتجاهاتهم جاءت بدرجة موافقة معتبرة، حيث سجلت وجود اتجاهات إيجابية إلى حد ما نحو ما يقوم به أساتذة جامعة سكيكدة إن كان على المستوى العام للممارسات، أو ما تعلق بكل بعد من أبعادها. - كما كشفت نتائج الدراسة عن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات طلبة جامعة سكيكدة نحو الممارسات البيداغوجية لدى الأستاذ الجامعي، تعزى لمتغير الجنس ومتغير الكلية، في حين توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير لغة التدريس. إن النتائج المتوصل إليها في الدراسة الحالية تدل على أن الأستاذ بجامعة سكيكدة يقوم بدور فعال في جعل النشاطات البيداغوجية التي يمارسها ذات منفعة، وتعود بالفائدة العلمية على المتعلمين لضمان فعالية المنتوج الجامعي في الوسط المهني. ودائما تبقى الحاجة الملحة في زيادة الاهتمام بالأستاذ وتلبية مطالبه من الأولويات، وذلك من أجل مواكبة مختلف المستجدات الطارئة في المجال المعرفي والعلمي، حتى يرتقي بأدائه إلى مستوى الجودة التعليمية ويقدم أفضل ما لديه من إمكانيات.Item الممارسات التعليمية لأستاذ التعليم المتوسط وفق المقاربة بالكفاءات(جامعة 20أوت 1955سكيكدة, 2020) خميري, سارة; بومدين, سليمانهدفت هذه الدراسة إلى التعرف على واقع الممارسات التعليمية لأساتذة التعليم المتوسط ومدى مواكبتها للممارسات القائمة على بيداغوجية المقاربة بالكفاءات، لهذا إنطلقت من التساؤل الأتي: هل الممارسات التعليمية لأستاذ مادة علوم الطبيعة والحياة في مرحلة التعليم المتوسط تتوافق مع بيداغوجية المقاربة بالكفاءات؟ وللإجابة عن هذا التساؤل إتبعنا المنهج الوصفي التحليلي، إعتمدت الباحثة على الإستبيان وشبكة الملاحظة كأدوات لجمع البيانات تم إعدادهما بعد م ارجعة الأدبيات والد ارسات السابقة واستخلاص منهم أهم المؤش ارت التّي تعكس منهجية التدريس وفق هذه البيداغوجيا. عينة الد ارسة في الإستبيان قُّدرت بـ ( )192أستاذ، وفي شبكة الملاحظة قُّدرت بـ ( )27أستاذ. بعد جمع المعلومات، تبويبها، وتحليلها، إعتماًدا على الأساليب الإحصائية الملائمة(الإحصاء الوصفي الإستدلالي) من خلال الحزم الإحصائية ( )Spssتوصلنا إلى النتائج التالية: الفرضية العامة للد ارسة لم تَتحقّق أي أنه لا تَتوافق الُممارسات التعليمية لأستاذ مادة علوم الطبيعة والحياة في مرحلة التعليم الُمتوسط مع بيداغوجية الُمقاربة بالكفاءات. وهذا ارجع لعدم تحقّق الفرضيتين الجزئيتين الثانية والثالثة اللتان كان نصهما: *يتوافق تنفيذ أستاذ مادة علوم الطبيعة والحياة في مرحلة التعليم المتوسط للدرس مع بيداغوجية الُمقاربة بالكفاءات. * يتوافق تقويم أستاذ مادة علوم الطبيعة والحياة في مرحلة التعليم المتوسط للدرس مع بيداغوجية الُمقاربة بالكفاءات بينما الفرضية الأولى نجدها تحققت وكان ن ّصها: * يتوافق تخطيط أستاذ مادة علوم الطبيعة والحياة في مرحلة التعليم المتوسط للدرس مع بيداغوجية المقاربة بالكفاءات. وتوصلنا أي ًضا إلى أنه: لا توجد فروق في الممارسات التعليمية وفق بيداغوجية المقاربة بالكفاءات تعزى إلى المتغيرات المهنية ( مؤسسة التكوين، المؤهل العلمي، الأقدمية)Item سمات شخصية المعلم وعلاقتها بتطبيق المقاربة بالكفاءات(جامعــــة 02أوت 5511سكـيـكــــدة, 2021) سارة, لفافتة; فريدة ,لوشاحيتهدف دراستنا الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين سمات شخصية المعلّم وتطبيق المقاربة بالكفاءات، من خلال الكشف عن العلاقة بين أبعاد السمات المتمثلة في العصابية، الانبساط، الذهانية والكذب. ومن أجل تحقيق هذا الهدف سرنا وفق خطوات المنهج الوصفي، واستخدمنا من أجل جمع البيانات من ميدان الدراسة أداتين تمثلتا في: مقياس أيزنك لسمات الشخصية المعّد من طرف أيزنك والمترجمة إلى العربية والمكيّفة على مختلف البيئات العربية بما فيها البيئة الجزائرية، وبطاقة ملاحظة تقييمية خاصة بملاحظة تطبيق المعلّم للمقاربة بالكفاءات والمعّدة من طرف الباحثة. وقد أجريت الدراسة على عينة تتكون من 62معلما موزعين على 22متوسطات بولاية سكيكدة تتموقع تحديدا بمقاطعة سكيكدة ،0تم اختيارهم بطريقة العينة العشوائية. ومن أجل المعالجة الإحصائية للبيانات استخدمنا الأساليب الإحصائية التالية: التكرارات والنسب المئوية، ومعامل كودر ريتشاردسون، ومعامل ارتباط بيرسون، وذلك باستخدام برنامج الرزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية ) .SPSS (Ver: 24أفرزت هذه المعالجة الإحصائية للبيانات المجمعة من ميدان الدراسة النتائج التالية: - توجد علاقة ارتباطية سالبة دالّة إحصائيا عند 2,22بين سمات العصابية وتطبيق المقاربة بالكفاءات. - لا توجد علاقة ارتباطية دالّة إحصائيا بين سمات الانبساط وتطبيق المقاربة بالكفاءات. - توجد علاقة ارتباطية سالبة دالّة إحصائيا عند مستوى 2,22بين سمات الذهانية وتطبيق المقاربة بالكفاءات. - لا توجد علاقة ارتباطية دالّة إحصائيا بين سمات لكذب وتطبيق المقاربة بالكفاءاتItem سمات شخصية المعلم وعلاقتها بتطبيق المقاربة بالكفاءات(جامعــــة 02أوت 5511سكـيـكــــدة, 2021) سارة ,لفافتة; فريدة ,لوشاحيتهدف دراستنا الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين سمات شخصية المعلّم وتطبيق المقاربة بالكفاءات، من خلال الكشف عن العلاقة بين أبعاد السمات المتمثلة في العصابية، الانبساط، الذهانية والكذب. ومن أجل تحقيق هذا الهدف سرنا وفق خطوات المنهج الوصفي، واستخدمنا من أجل جمع البيانات من ميدان الدراسة أداتين تمثلتا في: مقياس أيزنك لسمات الشخصية المعّد من طرف أيزنك والمترجمة إلى العربية والمكيّفة على مختلف البيئات العربية بما فيها البيئة الجزائرية، وبطاقة ملاحظة تقييمية خاصة بملاحظة تطبيق المعلّم للمقاربة بالكفاءات والمعّدة من طرف الباحثة. وقد أجريت الدراسة على عينة تتكون من 62معلما موزعين على 22متوسطات بولاية سكيكدة تتموقع تحديدا بمقاطعة سكيكدة ،0تم اختيارهم بطريقة العينة العشوائية. ومن أجل المعالجة الإحصائية للبيانات استخدمنا الأساليب الإحصائية التالية: التكرارات والنسب المئوية، ومعامل كودر ريتشاردسون، ومعامل ارتباط بيرسون، وذلك باستخدام برنامج الرزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية ) .SPSS (Ver: 24أفرزت هذه المعالجة الإحصائية للبيانات المجمعة من ميدان الدراسة النتائج التالية: - توجد علاقة ارتباطية سالبة دالّة إحصائيا عند 2,22بين سمات العصابية وتطبيق المقاربة بالكفاءات. - لا توجد علاقة ارتباطية دالّة إحصائيا بين سمات الانبساط وتطبيق المقاربة بالكفاءات. - توجد علاقة ارتباطية سالبة دالّة إحصائيا عند مستوى 2,22بين سمات الذهانية وتطبيق المقاربة بالكفاءات. - لا توجد علاقة ارتباطية دالّة إحصائيا بين سمات لكذب وتطبيق المقاربة بالكفاءاتItem الإجهاد النفسي لدى المرأة العاملة المتزوجة وعلاقته بالرضا الزواجي - دراسة ميدانية بجامعة 20أوت 1955سكيكدة(جامعة 20 أوت 1955- سكيكدة, 2022) عمروس ,مريم; أ.د قوادرية ,عليThe aim of this study was to find out if the psychological stress of women, caused by the complexity of their daily life between their family and their work, had a relationship and an impact on their marital satisfaction. The study was a survey of all female teachers at the University of August 20, 1955 Skikda who are married and mothers. We relied on the descriptive approach in the study, applying 3 tools which are: a scale to measure the level of psychological stress, a scale to measure marital satisfaction, and a questionnaire for the sources of stress, and they were built by ourselves, to process the data we used Statistical Software for the Social Sciences (SPSS). Through our study we attempted to answer a series of questions between the main question and the sub-questions which are as follows: - The main question: Is there a relationship between stress and marital satisfaction in married university teacher? - The sub-questions are: 1- What is the stress level of a married university teacher? 2- Is there a relationship between the level of stress and some sociodemographic factors (age, years of marriage, number of children and their age, years of work) for married university teacher? 3- What are the sources of stress for a married university teacher? 4- What is the degree of marital satisfaction of a married university teacher? 5- Is there a relationship between marital satisfaction and some sociodemographic factors (age, years of marriage, number of children and their age, years of work) for a married university teacher? 6- What is the relationship between the level of stress and the level of marital satisfaction for a married university teacher? 7- Is There a Relationship Between Stress Symptoms (Physical, Psychological, Behavioral, Cognitive) and Marital Satisfaction in a Married University Teacher? 8- What are the sources of stress that can predict marital satisfaction in married university teacher? The study concluded with the following results:1- the married woman working as a university teacher has a high stress level, the distribution of the research sample in the high stress category was 46.6%. 2- There is a relationship between the high level of stress and the age of the sample, as stress increases as university teacher aged. 3- There is no relationship between the stress level and the number years of marriage. 4- There is no relation between the number of children and the level of stress. 5- There is a relationship between the high level of stress and the first and the third age of children, and there is no relationship between the other age groups. 6- There is a relationship between the high stress level and the number of years of work. 7- Family, then professional sources of stress occupy the greatest place in terms of effectiveness in the emergence of stress in the sample, followed by other sources. 8- There is a very great convergence in the distribution of the levels of marital satisfaction in the study sample, where the percentages were close, The level of marital satisfaction appeared first with a percentage of 36.2%, then the low level of marital satisfaction with a percentage of 34.4%, and the percentage of average level of satisfaction was 29.4%. 9- There is no relationship between the low level of marital satisfaction and the age of married the married university teacher. 10- There is a relation between the low level of marital satisfaction and the number years of marriage, There is a relation between a low marital satisfaction and the number of children, there is no relation between a low marital satisfaction and the age of children. There is no relationship between low marital satisfaction and the number of years the teacher has worked. 11- There is a positive relationship between the high level of stress and the low level of marital satisfaction. 12- The correlation coefficients between stress symptoms and low marital satisfaction are all statistically significant, except for behavioral symptoms, where the correlation coefficient between cognitive symptoms and low marital satisfaction appears to be the strongest, followed by the physical and emotional symptoms coefficient. . 13- Family sources of stress are what most affect marital satisfaction.Item الممارسات التقويمية لأساتذة الرياضيات في مرحلة التعليم المتوسط في ضوء المقاربة بالكفاءات(جامعة 20أوت 1955 سكيكدة, 2022) موراس , محبوبة; خلايفية, نصيرةتناولت هذه الدراسة ممارسات التقويم التحصيلي لأساتذة الرياضيات في مرحلة التعليم المتوسط في ضوء المقاربة بالكفاءات، حيث استهدفت الكشف عن مستوى ممارستهم ل (معايير التقويم التحصيلي المستمر ومراحل التقويم التحصيلي المنتظم) إضافة الى مستوى الصعوبات التنظيمية والبيداغوجية التي تواجههم خلال تلك الممارسات ودور كل من الجنس والخبرة في ذلك، والى الكشف عن مستوى وجود معايير الاختبار الجيد في الأوراق الاختبارية التي قاموا ببنائها، ولتحقيق أهداف الدراسة استخدمت الباحثة المنهج الوصفي، وقد اعتمدت على الاستمارة كأداة رئيسية لجمع البيانات قامت ببنائها انطلاقا من نتائج الدراسة الاستطلاعية و الدراسات السابقة، طبقتها على عينة من أساتذة الرياضيات قدرت ب( )23أستاذ وأستاذة اختيروا بطريقة عشوائية عنقودية ذات المرحلة الواحدة من بين ( )152أستاذ يمثلون المجتمع الأصلي لأساتذة الرياضيات التابعين لمديرية التربية لولاية ميلة خلال الموسم الدراسي 2225/2222م، ولتعزيز النتائج قامت الباحثة ببناء شبكة لتقييم جودة بناء الاختبارات التحصيلية في مادة الرياضيات حللت من خلالها مضمون ( )46اختبار تحصيلي تم اختيارهم بطريقة عشوائية عنقودية ذات المرحلتين من بين الاختبارات التي تم إنجازها في نفس المتوسطات خلال نفس العام الدراسي، وقد أسفرت المعالجة الإحصائية للبيانات التي تمت باستخدام الأساليب الإحصائية اللا برامترية (كا ،²اختبار فريدمان، اختبار كروسكال ويلز،) وبالاعتماد على البرنامج الإحصائي) (SPSS22عن النتائج التالية: مستوى ممارسة معايير التقويم التحصيلي المستمر في ضوء المقاربة بالكفاءات مرتفع جدا لدى أساتذة الرياضيات في مرحلة التعليم المتوسط، وكان ترتيب تلك المعايير حسب ممارستها كالتالي: المشاركة في القسم، الانضباط السلوكي والمواظبة، تنظيم الكراس، الواجبات المنزلية وأخيرا الاستجوابات الشفوية -مستوى ممارسة مراحل التقويم التحصيلي المنتظم مرتفع، ومستوى الصعوبات التنظيمية التي يعاني منها أساتذة الرياضيات اثناء ممارستهم للتقويم التحصيلي في ضوء المقاربة بالكفاءات متوسط، بينما مستوى الصعوبات البيداغوجية منخفض -لا توجد فروق في متغيرات الدراسة تعزى لمتغير الجنس، ولكن توجد فروق في مستوى ممارسة معايير التقويم التحصيلي المستمر لصالح الفئة ذات الخبرة (أقل من 1سنوات،) وفي مستوى ممارسة مراحل التقويم التحصيلي المنتظم لصالح الفئة (من 01سنوات فأكثر) بينما في مستوى الصعوبات لصالح الفئة (أقل من 1سنوات) - مستوى وجود معايير الاختبار الجيد من حيث (الشكل، المضمون، الطباعة والاخراج) مرتفع في الأوراق الاختبارية التي قام ببنائها أساتذة الرياضيات في مرحلة التعليم المتوسط، بينما مستوى وجودها من حيث التصحيح واستغلال النتائج منخفضItem Relation maitre-élèves et rendement scolaire.(UNIVERSITE DU 20 AOUT 1955-SKIKDA, 2022) Makhbouche, Amar; Boumediene, SlimaneLa présente thèse est une étude intergroupe qui a pour objectif principal de comprendre profondément la manière dont se construisent les relations entre les enseignants et les élèves à travers leurs représentations mutuelles. Elle vise aussi de savoir si le type de leurs rapports induits par la scène scolaire produit des effets sur le rendement scolaire dans un contexte algérien. C’est en se basant sur la théorie de l’identité sociale, la théorie de la catégorisation sociale et les principes qui s’y rattachent que nous avons essayé d’interroger la dimension identitaire chez les acteurs de l’action pédagogique en tant que deux groupes distincts, chacun par ses caractéristiques propres, son rôle et sa place sociale. En effet l’analyse psychosocilogique et cognitive permet d’observer des conduites et des attitudes particulières quand on leur demande de juger d’abord leur personne puis de juger l’endogroupe, et enfin l’exogroupe. Cela permet de dire que les comportements observés chez les membres des deux groupes sont les effets d’une dynamique identitaire que traduisent des raisons implicites liés à l’appartenance groupale. Pour collecter les données, on a appliqué un nouvel outil nommé « RepMut » (représentation mutuelle) conçu par le laboratoire SPMS (socio-psycho et management des sports) de l’université de Dijon et qui a été adapté à la méthode descriptive dont on s’est inspiré dans cette étude. Notre échantillon est composé de 300 élèves et de150 enseignants pris dans les lycées de la circonscription de la ville de Skikda. L’analyse des données a été réalisée par logiciel spécifique avec tout le protocole de calcul.Item مؤشرات الجودة التربوية في بيداغوجيا التدريس بالكفاءات في المدرسة الجزائرية من وجهة نظر الأساتذة. -دراسة ميدانية بإبتدائيات بلدية سكيكدة(جامعة 20أوت 1955سكيكدة, 2022) دوش, أمينة; شلابي, زهيرهدفت الدراسة للتعرف على مفهوم الجودة وتحديد مؤشراتها التربوية في بيداغوجيا التدريس وفق المقاربة بالكفاءات وبالتحديد في التعميم الابتدائي من وجهة نظر الأساتذة، باستخدام المنهج الوصفي والتحقق من صحة فرضيات الدراسة تم تطبيق الاستمارة المكونة من 94بند مقسم الى 06محاور وفق سلم ثلاثي (موافق، محايد، غير موافق)، على عينة قدرت بـ 236استاذ، حيث تم التوصل الى: قبول الفرضية العامة وهي: توجد مؤشرات الجودة التربوية في بيداغوجيا التدريس بالكفاءات في المدرسة الجزائرية من وجهة نظر أساتذة التعليم الابتدائي. - مؤشرات الجودة التربوية تبرز من خلال الأهداف التربوية وفق بيداغوجيا التدريس بالكفاءات من وجهة نظر أساتذة التعليم الابتدائي. - مؤشرات الجودة التربوية تبرز من خلال محتوى المواد الدراسية وفق بيداغوجيا التدريس بالكفاءات من وجهة نظر أساتذة التعليم الابتدائي. - مؤشرات الجودة التربوية تبرز من خلال الأنشطة الدراسية وفق بيداغوجيا التدريس بالكفاءات من وجهة نظر أساتذة التعليم الابتدائي. - مؤشرات الجودة التربوية تبرز من خلال طرائق وأساليب التدريس وفق بيداغوجيا التدريس بالكفاءات من وجهة نظر أساتذة التعليم الابتدائي. - مؤشرات الجودة التربوية تبرز من خلال الوسائل التعميمية وفق بيداغوجيا التدريس بالكفاءات من وجهة نظر أساتذة التعليم الابتدائي مؤشرات الجودة التربوية تبرز من خلال التقويم التربوي وفق بيداغوجيا التدريس بالكفاءات من وجهة نظر أساتذة التعليم الابتدائي. - قبول الفرضية الصفرية الاولى في شقها المتعمق بمحور: الأهداف التربوية، ومحتوى المواد الدراسية، والوسائل التعميمية حيث لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة 0.05بين أساتذة التعليم الابتدائي نحو مؤشرات الجودة التربوية في بيداغوجيا التدريس بالكفاءات تعزى لمتغير الاقدمية. ورفضها في شقها المتعمق بمحور: الأنشطة التعميمية، طرائق وأساليب التدريس، والتقويم التربوي، حيث توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة 0.05بين اساتذة التعليم الابتدائي نحو مؤشرات الجودة التربوية في بيداغوجيا التدريس بالكفاءات تعزى لمتغير الاقدمية. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة 0.05بين اساتذة التعليم الابتدائي نحو مؤشرات الجودة التربوية في بيداغوجيا التدريس بالكفاءات تعزى لمتغير المؤهل العممي. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة 0.05بين اساتذة التعميم الابتدائي نحو مؤشرات الجودة التربوية في بيداغوجيا التدريس بالكفاءات تعزى لمتغير المادة المدرسةItem المناخ التنظيمي وعلاقته بجودة الحياة الوظيفية لدى الأستاذ الجامعي دراسة ميدانية بجامعة 20أوت 1955سكيكدة(جامعة 20أوت 1955سكيكدة, 2022) ساكر، هدى; بوعطيط، جلال الدينهدفت هذه الدراسة إلى معرفة طبيعة العلاقة الموجودة بين أبعاد المناخ التنظيمي (الهيكل التنظيمي، نمط الإتصال، نمط الإشراف، التكنولوجيا، التدريب والتنمية الإدارية، نظام الحوافز، المشاركة في إتخاذ القرارات، طبيعة العمل) السائدة بجامعة 20أوت 1955سكيكدة وجودة الحياة الوظيفية لدى الأستاذ الجامعي، حيث تم استخدام المنهج الوصفي، معتمدين على الإستمارة كأداة رئيسية في جمع المعلومات والبيانات والمكونة من 70بندا، والتي تم تقسيمها إلى جزأين: الأول يقيس أبعاد المناخ التنظيمي ويضم 40بندا، والثاني يقيس أبعاد جودة الحياة الوظيفية (بيئة العمل، خصائص الوظيفة، جماعات العمل، نظام الحوافز والمكافآت، نمط الإشراف، المشاركة في إتخاذ القرارت) ويضم 30بندا، إضافة إلى فقرتين مرتبطة بالمتغيرات الديموغرافية (الجنس، الأقدمية في العمل،)حيث تم توزيعها على عينة قدرت ب 300أستاذا جامعي تم إختيارهم بطريقة عشوائية متدرجة بين الطبقية والبسيطة، وبعد جمع البيانات وتبويبها وتحليلها بمختلف الأساليب الإحصائية الملائمة من خلال برنامج ( )SPSSتم التوصل إلى النتائج التالية: -هناك واقع سلبي للمناخ التنظيمي السائد بالمؤسسة الجامعية من وجهة نظر الأساتذة الجامعيين. - هناك مستوى متوسط من جودة الحياة الوظيفية من وجهة نظر الأساتذة الجامعيين. - هناك علاقة إرتباطية إيجابية متوسطة بين الهيكل التنظيمي السائد وجودة الحياة الوظيفية. - هناك علاقة إرتباطية إيجابية متوسطة بين نمط الإتصال السائد وجودة الحياة الوظيفية. - هناك علاقة إرتباطية إيجابية متوسطة بين نمط الإشراف السائد وجودة الحياة الوظيفية. - هناك علاقة إرتباطية إيجابية متوسطة بين التكنولوجيا السائدة وجودة الحياة الوظيفية. - هناك علاقة إرتباطية إيجابية متوسطة بين بعد التدريب والتنمية الإدارية وجودة الحياة الوظيفية. - هناك علاقة إرتباطية إيجابية متوسطة بين نظام الحوافز السائد وجودة الحياة الوظيفية. - هناك علاقة إرتباطية إيجابية متوسطة بين بعد المشاركة في إتخاذ القرارت وجودة الحياة الوظيفية. - هناك علاقة إرتباطية إيجابية متوسطة بين بعد طبيعة العمل وجودة الحياة الوظيفية. - ومن خلال ما سبق يمكننا القول بأن الفرضية العامة قد تحققت والمتمثلة في وجود علاقة إرتباطية إيجابية قوية بين المناخ التنظيمي السائد وجودة الحياة الوظيفية لدى عينة الدراسة بالنسبة للفرضية الصفرية المتعلقة بمتغير الجنس قد تبين عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى جودة الحياة الوظيفية تعزى لمتغير الجنس، أما بالنسبة لمتغير الأقدمية في العمل، فقد تبين أن هناك تأثير لهذا المتغير على مستوى جودة الحياة الوظيفية لدى فئة البحث.Item الضغوط المهنية وعلاقتها بالتوافق المهني لدى المرأة العاملة المتزوجة دراسة ميدانية بالمؤسسة العمومية الإستشفائية للشهداء ساعد قرمش/ عمار/ أحميدة / السعودي - سكيكدة(جامعة 20أوت 1955سكيكدة, 2022) بوتغرار, نجية; فنطازي, العمريتهدف الدراسة الحالية لمعرفة طبيعة علاقة أبعاد الضغوط المهنية (نمط الإشراف،جماعة العمل،نظام الأجر والترقية وظروف العمل المادية) بالتوافق المهني لدى المرأة العاملة المتزوجة بالمؤسسة العمومية الإستشفائية للشهداء ساعد قرمش عمار/ أحميدة / السعودي لولاية سكيكدة، وكذا التعرف على الفروق في مستوى التوافق المهني تبعا لمتغيري (الأقدمية في العمل والمستوى التعليمي،) ولتحقيق أهداف الدراسة إعتمدنا على المنهج الوصفي تماشيا مع طبيعة الموضوع، واستخدمنا الإستمارة كأداة لجمع البيانات متكونة من محور للضغوط المهنية تضمن ( )29بند، في حين إحتوى محور التوافق المهني على( )31بند، وزعت على عينة عشوائية طبقية قوامها ( )80إمرأة، وللمعالجة الإحصائية إستعنا ببرنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الإجتماعية ( ) spssالمصدر( ،)22وبعد إختبار صحة الفرضيات تم التوصل إلى النتائج التالية: - يوجد مستوى متوسط من الضغوط المهنية لدى عينة الدراسة. - يوجد مستوى متوسط من التوافق المهني لدى عينة الدراسة. -توجد علاقة إرتباطية موجبة متوسطة دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة 0.05بين الضغوط المهنية والتوافق المهني لدى عينة الدراسة. - توجد علاقة إرتباطية موجبة ضعيفة دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة 0.05بين نمط الإشراف والتوافق المهني لدى عينة الدراسة. - توجد علاقة إرتباطية موجبة ضعيفة دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة 0.05بين جماعة العمل والتوافق المهني لدى عينة الدراسة. - توجد علاقة إرتباطية موجبة متوسطة دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة 0.05بين الأجر والترقية والتوافق المهني لدى عينة الدراسة. - توجد علاقة إرتباطية موجبة ضعيفة دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة 0.05بين ظروف العمل المادية والتوافق المهني لدى عينة الدراسة. - بالنسبة للفرضيات الصفرية: - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى التوافق المهني عند مستوى الدلالة 0.05لدى عينة الدراسة تعزى لكل من متغير الأقدمية في العمل والمستوى التعليمي