Faculté des Sciences Humaines et Sociales
Permanent URI for this community
Browse
Browsing Faculté des Sciences Humaines et Sociales by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 92
Results Per Page
Sort Options
Item LA RÉSILIENCE DE L’ENFANT FACE AU DECES MATERNEL(Université 20 Août 1955-SKIKDA, 2014) BOUZERIBA, RADJA; KOUADRIA, ALINotre recherche vise à étudier la résilience chez l’enfant orphelin de mère. Cet être vulnérable et fragile serait traumatisé par la disparition de sa mère, personne avec laquelle il établit les premières relations d’attachement, lui procurant le sentiment de sécurité et lui permettant alors de se développer harmonieusement. Ces liens d’attachement se verraient donc brisés lui provoquant stress et souffrances. Toutefois, les réponses des orphelins de mère face à cette situation adverse ne sont pas identiques, et heureusement que certains d’entre eux arrivent à rebondir et à surmonter l’évènement tragique en s’inscrivant dans une lignée de résilience. Cette dynamique a suscité notre intérêt pour essayer de rechercherles facteurs individuels, familiaux et extrafamiliaux qui interviendraient dans ce phénomène. Nous avons ainsi procédé à une étude que l’on qualifierait d’exploratoire, à travers l’établissement d’un protocole évaluatif comportant une diversité d’outils méthodologiques, mis en place pour explorer leur éventuelle implication dans le processus de résilience. Cette étude a concerné sept cas d’orphelins de mère suivi durant toute une année scolaire, dont nous avons d’abord essayé, selon des critères préétablis, de qualifier en « résilient » ou « non résilient », puis examiné certains de leurs facteurs au niveauindividuel ; à savoir l’intelligence, l’estime de soi et les compétences sociales, au niveau familial ; concernant leurs liens d’attachement et la présence de tuteurs de résilience, et au niveau extrafamilial ; concernant le soutien social qui leur est apporté et les représentations sociales de leur entourage favorisant leur résilience. Les résultats obtenus étaient en faveur de l’implication de plusieurs facteurs d’ordre personnel et environnemental (celui-ci ayant plus d’impact) dans la résilience de l’enfant orphelin de mère, mais c’est dans une dynamique d’interaction qu’ils agiraient et non individuellement.Item أثر النمودج التايلوري على الداء الوظيفي(جامعة 20 أوت 1955 سكيكدة, 2014) العیف̓ة ,محمد; ڤ̀ــيرة ,إسماعيليتطلب تقصي الروافد الفكرية للنظريات التنظيمية تطلعا بالبيئة التي تبلورت من خلالها الفرضيات و حققت على اثرها النتائج ، ذلك شأن روافد التايلورية التي تراوحت منن نيط سوسيو-ثقافي مخنتلط و بيئة ديمغرافية متجانسة ، تصنعه الدول حديثة العهد بالتطور من هنا انطلقت فكرة مناقشة اسيتمرارية التايلورية منن خلال سبعة فصول بين النظرية و الامبريقية، يتخلها بيانات و معطيات علمية متداولة و و غير معبر عنها . حيث في صفحات الفصل الا ولى الى الرابع جملة المؤشرات و الابعاد الخاصة بمدى تحقق ثنائية النموذج التايلوري و الاداء الوظيفي. و التي سعت من خلال الدراسة الى بناء رؤية جديدة و موضوعيية عن التايلورية و هي تعبر عن الفكر الميكانيكي الذي لا يتمعن فيه الكثير رغم أنه حقق امتدادات و اسنهامات عالمية في الفكر التنظيمي .اختزلها بعض المفكر ين و الدارسين مبدأ '' الرجل المناسب في المكان المناسب'' الا أنها تتوفر على دلالات عميقة و عقلانية فالجانب الوظيفي للدراسة هو التحقق من اسيتمرارية تطبيق مبادىء التايلورية من عد مها ، لكن بصيغة سوسييولوجة حتى يتسن لنا الالمام بن الجامد و اللين لصياغة كتلة متوا زنة و موضوعية عن ا فكار الكلاسيكية و اعادة تمييعها .فعلى شرف الدراسة، و في الفصل السابع أثبت تحقق الفرضيات الجزئية ثم العامة، أعني بدلك أن التايلورية ما تزال تمتد الى مدى مجهول . أما اللاوظيفي هو كشف ما يخفيه تطبيق ذا النوع من النماذج بحث توصلت الدراسة الى توضيح مؤشرات و عوامل تؤثر على متغير ات أخرى ذات طابع عام، كالبنية الاقتصادية، القطاع التربوي ، سوق العمل على سبيل المثالItem التصورات الإجتماعية لبكارة المراة داخل المجتمعات المغاربية المتحولة(جامعة 02أوت 5511سكيكدة, 2014) غـانم .إبتسـام; سليمان .بومدينحاولت الدراسة الكشف عما يميز تصورات الطلبة تجاه مسألة البكارة، لما تلعبه من دور حساس في جدلية العلاقة بين الرجل والمرأة، وباعتبارها كعامل أساسي للتجاذب أو التنافر الجندري، وهذا اعتمادا على التحليل النفسي الاجتماعي لنظام خطاب البكارة المنتة في السياقين الأنثوي والذكوري. وعليه ف ن التساؤلات التي أثارها البحث هي:- 321 - التساؤل الرئيسي: » ما هو محتو وما هي طبيعة نظام الخطاب الذي يفرزه الطلبة عن مسألة البكارة في مرحلة التحولات الاجتماعية الراهنة التي يشهدها المجتمع الجزائري؟ هل هو نظام متجانس أم أنه نظام يتباين في السياقين الأنثوي والذكوري؟ « التساؤلات الفرعية: .5هل يمكن رصد نماذج خطابية تعكس تراجعا فعليا لمفهوم البكارة كقيمة اجتماعية مشتركة ومتقاسمة لصالح تشكله كمفهوم فردي ينزع نحو القناعات الذاتية؟ .0هل يسمح نظام خطاب البكارة المنتة بالحديث عن تغيير جذري في عملية تشكيل وصناعة قيمة البكارة الاجتماعية باستخداماتها المختلفة ومع ما يتواءم مع المعطيات الجديدة؟ أو إن الأمر لا يعدو أن يكون تغييرا شكليا للتفاعل مع التغيرات المتسارعة التي يشهدها المجتمع الجزائري؟ .3هل يمكن رصد تحول مواز وملحوظ في نظام الخطاب المنتة نحو مسألة البكارة التي تنتظم وفقها حياة الأفراد الجنسية سواء على مستو التصورات أو بصدد الممارسات المنتهجة؟ .2هل يمكن لية الحياة الحديثة ومع ما وفرته من تطورات علمية أن تسهم بشكل أو ب خر في خلق هوية جنسية جديدة يعاد فيها صياغة توجهات الأفراد ومواقفهم نحو الحياة الجنسية قبل الزواجية بصفة عامة والبكارة بصفة خاصة؟ وعليه ف ن أهم أهداف البحث الميدانية تمثلت في: .5دراسة نظام تصور البكارة (حقل التصور) عند الطلبة الشباب المتمدرسين. .0تطبيق منهة تحليل الخطاب بالتركيز على مدخل التحليل النقدي للخطاب لد نورمان فيركلاو. .3تشخيص الواقع الفعلي لمسألة البكارة في ظل التحولات المعاصرة، سواء على صعيد التفكير أو الممارسة. .2التحليل النقدي لخطاب إنتاج البكارة، بعد تفكيكه ووصفه وتصنيفه للكشف عن النموذج الخطابي السائد. أما المفاهيم الأساسية للبحث فكانت: التصور الاجتماعي، بكارة المرأة، التحول الاجتماعي، القيمة الاجتماعية، المجتمعات المغاربية، والطلبة. الإطـار المنهجـي: اعتمد البحث على مدخل التحليل النقدي للخطاب لد نورمان فيركلاو، في تفكيك ووصف وتصنيف البيانات، كما انطلق من تصنيف مقترح مفاده: تفرز تصورات الطلبة نظامين لخطاب إنتاج البكارة: خطاب ذكوري وخطاب أنثوي يصنفان بدورهما إلى ثلاثة أنواع تتمثل في: الخطاب التقليدي والخطاب المشول والخطاب المتجدد، واعتمد على أداة المقابلة الحرة، التي تقوم على الاستدعاء الحر لأفكار المستجوبين. وتم اختيار عينة مقصودة من المستجوبين ( 48مستجوبا: 24ذكورا و 24إناثا)، مع مراعاة التماثل في السن، والمستو الدراسي، والتباين في التخصص والانتماء الجغرافي. وتم تنفيذ العمل الميداني في الفترة من .م2113/15 إلى2112/15 أهـــم النتائـج: أفرزت الدراسة إجابات حاسمة عن تساؤلات البحث حيث تبين:- 322 - - تواجد شبكة متباينة من السياقات الدلالية، نلمسها في تراو تصور المستجوبين، ما بين صورة موضوعية مجردة من كل دلالة ثقافية اجتماعية، لا تتجاوز فيها البكارة ذلك الجزء الصغير الذي يطالبون بعدم تضخيم حجمه الرمزي، وبين صورة نمطية جاهزة وتقليدية يفرزها النظام المجتمعي السائد. - أن قيم البكارة ما تزال راسخة إلى حد معين في سيرورة التنشئة الاجتماعية التي تعرض لها الطلبة، وفي تصوراتهم وسلوكياتهم على حد سواء، ورغم ذلك فلقد بدؤوا يخترقون المحرمات الاجتماعية ويتجاوزون المراقبة الاجتماعية. - أن الواقع الاجتماعي للحياة الجنسية قبل الزواجية في مجتمعنا بدأ ينفصل عن التوجيهات والمعايير المتعارف عليها والتي يقرها النظام المجتمعي السائد. - برز عند الطلبة سلوكيات جنسية جديدة يسعون من خلالها إلى تحقيق نوع من التوافق والانسجام مع التغيرات الثقافية والاجتماعية ومع متطلبات الحداثة، ما يمكن أن ينجر عنه توترات وصراعات يمكن أن تخل بالمكانة الاجتماعية للفرد واستقراره النفسي بسبب المعايير الثقافية المتناقضة التي تسمم أفكاره. - أن التحولات المعاصرة أنتجت نماذج اجتماعية شادة، نتة معها إتيان سلوكيات لا تتفق وثقافة المجتمع كما أنها زعزعت قيم الذهنيات الذكورية والأنثوية التي كانت مسيطرة على الضمير الجمعي والذاكرة الشعبيةItem ترشيد الإستثمار في الموارد البشرية و الفعالية التنظيمية(جامعة 20 أوث1955 .كلية العلوم الاجتماعية والعلوم الانسانية, 2016) بوخنان،سليمةItem تصورات الجسد لدى المرأة العقيم(جامعــــة 20 أوت 1955 سكـيـكــــدة, 2016) سهـــام ,بوغندوســة; سليمان ,بومدينيعتبر هذا البحث عملا يهدف إلى تقديم صورة أكثر عن تصورات المرأة العقيم لجسدها وهذا في مجتمع ذكوري يعتبر عقم المرأة تعطيلا لوظيفة جسدها. إشكالية هذا البحث تمركزت حول السؤال المحوري التالي: - كيف تتصور المرأة العقيم جسدها؟. معالجة هذه الإشكالية تتطلّب طرحنا للتساؤلين الفرعيين التاليين: هل تؤثّر العوامل النفسية والاجتماعية على تصورات الجسد لدى المرأة العقيم؟ ما هو محتوى تصورات الجسد لدى المرأة العقيم؟ نشير إلى أنّنا قد قمنا بتحليل التساؤل الفرعي الأول من خلال طرح أربع أسئلة جزئية تمّت صياغتها كالآتي: هل تتّجه تصورات الجسد لدى المرأة العقيم نحو السلبية كلّما كان تقديرها للذات ضعيفا؟ هل تتّجه تصورات الجسد لدى المرأة العقيم نحو السلبية كلّما كان توافقها النفسي ضعيفا؟ هل تتّجه تصورات الجسد لدى المرأة العقيم نحو السلبية كلّما شعرت بسلبية نظرة المجتمع إليها؟ هل تتّجه تصورات الجسد لدى المرأة العقيم نحو الإيجابية كلّما شعرت بإيجابية نظرة الزوج إليها؟ للإجابة على تساؤلات هذا البحث قمنا باتّباع خطوات المنهج الوصفي؛ حيث اعتمدنا بشكل أساسي على دراسة الحالة. عدد الحالات المدروسة وصل إلى 10 حالات تمّ اختيارها وفقا لأهداف البحث. وعن دراستنا الميدانية اعتمدنا على استخدام التقنيات التالية: المقابلة نصف الموجّهة، مقياس روزنبارغ لتقدير الذات، اختبار الرورشاخ وتقنية الاستحضار التسلسلي. بعد مرورنا بمختلف مراحل البحث العلمي النظرية والتطبيقية توصلنا إلى النتائج التالية: تؤثّر العوامل الاجتماعية والنفسية على تصورات الجسد لدى المرأة العقيم، حيث تتّجه هذه التصورات نحو السلبية كلّما كان تقديرها للذات وتوافقها النفسي ضعيفين وكلّما شعرت بسلبية نظرة المجتمع إليها، في حين تتّجه هذه التصورات نحو الإيجابية كلّما شعرت بإيجابية نظرة الزوج إليها. تحتوي تصورات الجسد لدى المرأة العقيم في نواتها المركزية على العبارتين "ناقص وضعيف"، فيما يحتوي النظام المحيطي الأول على العبارات التالية: "تهميش، عجز بلا فائدة، فارغ"، فيما تضمّنت منطقة العناصر المتباينة العبارتين التاليتين: "منجب ولا يتقدّم في السن". بينما تضمّن النظام المحيطي الثاني العناصر التالية: "فاتن، أنيق ميّت"Item مشاعر الاكتئاب و مشاعر النقص و الاتجاه نحو الانتحار لدى الشباب(جامعة 02أوت - 55سكيكدة, 2016) رماش ,عبد الوهاب; بومدين, سليمانهدفت هذه الدراسة الى تحديد العلاقة بين مشاعر الاكتئاب و مشاعر النقص و الاتجاه نحو الانتحار لدى الشباب الجزائري متمثلا في شباب ولاية "سكيكدة" نموذجا ، ضمن مقاربة نفسواجتماعية . من أجل تحقيق هذا الهدف ، تم إتباع خطوات المنهج الوصفي . أما فيما يخص أدوات جمع البيانات فقد تم استخدام مقياس "بيك" للاكتئاب بالإضافة الى استبيان مشاعر النقص و مقياس الاتجاه نحو الانتحار . تم تطبيق هذه الأدوات على عينة حصصية من الشباب بلغ عدد مفرداتها ( )2401موزعين بين الإناث و الذكور تراوحت أعمارهم بين ( )21و ( )53سنة .ُّ كشفت الدراسة عن ارتباط موجب دال بين مشاعر الاكتئاب و الاتجاه نحو الانتحار حيث بلغت قيمة معامل الارتباط (. )4.053كما تم الكشف أن حوالي %35من الشباب يعانون من مشاعر النقص بمعدل فوق المتوسط . حيث تبين أن مشاعر النقص ترتبط بطريقة موجبة عند مستوى الدلالة ( )4.442بمشاعر الاكتئاب و الاتجاه نحو الانتحار، حيث بلغ معامل الارتباط " ( )4.31.(، )4.0.5على التوالي ، كما أن العزل الإحصائي لمشاعر النقص عن العلاقة الثلاثية يؤدي إلى الإضعاف من قوة الارتباط . هذه الخصائص يختلف أسلوب انتشارها وسط الشباب باختلاف الجنس . و بهذا خلصت هذه الدراسة إلى أن مشاعر النقص تؤثر في مشاعر الاكتئاب و الاتجاه نحو الانتحار كما أن هذا التأثير يختلف باختلاف الجنسItem صراع الأدوار لدى المرأة العامــــلة و انعكاساتــــــه على الأسرة(جامعة 20أوت 1955سكيكدة, 2017) سليمة ,بوطوطن; اسماعيل, قيرةترمي هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على موضوع صراع الأدوار لدى المرأة العاملة و انعكاساته على الأسرة و من Uجملة Uالأهداف التي سعت الدراسة إلى تحقيقها ما يلي: -1تشخيص الواقع الفعلي لأدوار المرأة العاملة ، و تبيان درجة تناقضها و صراعها و مدى تأثيرها على عملية التنشئة الاجتماعية. -2محاولة التعرف على طبيعة المناخ السائد داخل أسرة المرأة العاملة. -3تحديد خصائص نظام السلطة من حيث توافر عنصر الشراكة في اتخاذ القرارات داخل الأسرة الجزائرية. -4التعرف على مدى وجود فروق في مستويات صراع الأدوار لدى النساء العاملات تعزى لمتغيرات )السن ، عدد أفراد الأسرة ،نوع الدافع للعمل (. -5التعرف على مدى وجود فروق في مستويات صراع الأدوار لدى النساء العاملات تعزى لمتغيرات)المرحلة التعليمية ، عدد سنوات الخبرة ، عدد ساعات العمل(. -6التعرف على أكثر المتطلبات الدورية تأثيرا في مستوى الصراع . و من ثم فقد أثارت هذه الدراسة عددا من الأسئلة، و التي مثلت بدورها المشكلة البحثية ، و سعت للإجابة عنهاItem الضبط الاجتماعي والتماسك الأسـري(جامعة 20 أوت 1955 سكيكدة, 2017) مشـري ,زبیـدة; حمیدشة ,نبیلهدفت الد ارسة إلى تشخیص واقع الضبط الاجتماعي والتماسك الأسري داخل الأسرة الج ازئریة، التي عرفت تحولات جذریة، أحدثت تغی ارت في بناء الأسرة ووظائفها، وفي شكل الحیاة الاجتماعیة ككل. ولتحقیق هذا المسعى أعددت استمارة مكونة من أربعة وستین ) (64فقرة بنموذجین، للأبناء والوالدین لقیاس استجابتهم على الضبط الاجتماعي والتماسك الأسري. وتم توزیعها على عینة عشوائیة بسیطة بلغ عددها ) (131أسرة، خلال شهر جوان ،2014من أسر بلدیة بني زید- القل- سكیكدة، وقد بلغ مجموع الاستجابات ).(100/100 كما استخدمت الد ارسة الملاحظة المباشرة بالمشاركة، والمقابلة كتقنیات مكملة لأداة الاستمارة. ومن حیث تحلیل البیانات، جمعت الد ارسة بین الأسلوبین الكمي والكیفي. وقد كشفت التحلیلات الإحصائیة صدق الفرضیات الجزئیة، وبالتالي صدق الفرضیة العامة . وذلك من خلال مناقشة نتائج الد ارسة في ضوء أهدافها وفروضها وفي ضوء الد ارسات السابقةItem إدارة الوقت داخل المؤسسات الجزائرية(جامعة 20 أوث 1955 سكيكدة, 2018) شياب، محمد أمينThe present study tackles the topic of « time management » as one of the important issues in organizations through determining to what extent workers at the Port Company in Skikda make use of the different elements and dimensions of time management. The study is, therefore, divided into two main parts: The theoretical part: which surveys different contributions, perspectives and existing theories which sought to understand the phenomena related to organization. The focus is on the works of scholars of sociology, psychology and management, and their views which contributed to the development of this variable from a merely abstract concept to one of the main concepts within organization. The fact is that many of the main contributions originate in the West and not in the Arab world. This was carried out through analyzing a set of theories of organization which dealt with this subject and which attracted wide attention from intellectuals and researchers in different disciplines according to their different conceptual frameworks. Because of the role of the previous studies and empirical research works in shaping the different parts of the present study, we ordered them according to a particular methodology. Field Work: This part attempts to match the theoretical aspect of the study to its practical part through investigating the status of time management in the Algerian company shedding light on its principle dimensions: planning and organizing time, controlling time wasters in the Port Company, skikda. Then collecting data and classifying it in statistical tables and commenting, analyzing and representing some of the findings graphically. The field study was carried out following the methodological approaches and tools used in empirical research. The study took place in the Port Company Skikda. Methodologically, the study employed the descriptive approach using a stratified random sample making use of a set of data collecting tools , notably: observation, interviews, and a questionnaire. This latter is divided into different tracks according to the research hypotheses. Objectives of the Study: The study seeks to achieve some theoretical and field objectives. The Theoretical Objectives: -Ordering and organizing existing literature pertinent to time management.-Knowing the main elements and components of time management in light of the literature written by various researchers in the fields of organization, management and other disciplines. -Understanding the methodological and epistemological basis of the main theories and approaches related to time management in order to fix field dimensions for its measurement. -Attempting to put a virtual sample to explain the nature of the relationship between the different dimensions and indices of time management in the modern company. Field Objectives: In its practical part, the present study aims at: -Diagnosing the reality of time management in the modern company. -Knowing the main scientific methods adopted by the workers in planning work time in modern companies -Understanding the ways of organizing and distributing activities within the work’s time framework. -Knowing the different time wasters facing workers in modern company. -Determining the different mechanisms employed by the workers to reduce wasted time. -Determining the structural and functional of the main concepts of the topic— time management. The Study’s Main Questions: The study is based on one central question : What is the level of interest in time management in the contemporary company ? In order to tackle this question empirically , three procedural hypotheses were developed: - There is a good mastery of time planning methods among the workers in modern company. - There is a great dependence on the methods of time management among the workers of the modern company. - There is a high awareness among the human resources of the modern company about the need to eliminate time wasters. In order to investigate the role of socio-demographic variables in crystallizing the manifestations of the time management variable, another hypothesis was formulated: - There are statistically-significant differences due to the demographic variables as regard to the interest in time management among the workers of the modern company. Findings of the Study: This study comes out with the following findings: 1. There is a high level of time planning among workers of the Port Company in Skikda. 2. There is a great deal of reliance on the time-management mechanisms among the workers at the Port Company ,Skikda. 3 - There is an average level of awareness among workers of the Port Company in Skikda of the importance of avoiding time wasters. 4 - There are no statistically significant differences due to gender and age variables at the time planning level as well as its organization among workers of the Port Company in Skikda. 5 - There are differences of statistical significance attributed to the educational level regarding time planning as well as in the level of time management among the workers of the Port Company in Skikda. 6- There are no statistically significant differences due to the variable of civil status at the level of time planning. 7 - There are differences of statistical significance due to the variable of the civil status in the level of time management among the workers of the Port Company in Skikda. 8 - There are no statistically significant differences due to the functional variables (seniority at work, job position, place of residence) in the level of time planning and organization among workers of the Port Company in Skikda, except for differences of statistical significance due to the variable of place of residence in the time management level. 9 - There are differences of statistical significance attributed to gender and age variables at the level of avoidance of time wasters between the workers of the Port Company in Skikda. 10- There are no statistically significant differences at the level of avoidance of time wasters among workers of the port Company in Skikda dueto educational level and civil status. 11. There are no statistically significant differences due to demographic variables (seniority at work, job position) at the level of avoidance of time wasters among workers of the port Company of Skikda. 12 - There are differences of statistical significance due to the variable of place of residence at the level of avoiding time wasters between the workers of the Port Company in Skikda. Through these findings, the study presented a number of core issues upon which further studies can draw, in terms of the degree of dependence onobjectives and priorities, knowledge of the content of tasks and activities, time allocation, time wasters and the use of technological means to save time, avoid unproductive activities. It is worth mentioning that the results of this study remain relative and in need of a further research on the topic . Hence, the general framework of the study is part of the knowledge accumulation in the field of organization and management and the different contexts within the contemporary Algerian company.Item التصورات الاجتماعية لظاهرة العنف الزواجي عند الأستاذ الجامعي(جامـــــــــعة 02أوت 5511سكيكدة, 2018) بشرى ,بن شوفي; علي ,قوادريةهدفت هذه الدراسة التي تحمل عنوان:" التصورات الاجتماعية لظاهرة العنف الزواجي عند الأستاذ الجامعي " إلى محاولة معرفة التصورات الاجتماعية لظاهرة العنف الزواجي عند الأستاذ الجامعي، وكذلك محاولة الكشف ما إذا كانت هناك اختلافات في التصورات الاجتماعية للأستاذ الجامعي حسب متغير السن والجنس والحالة العائلية. من خلال هذه الدراسة حاولنا الإجابة عن التساؤلات التالية: - ما هي التصورات الاجتماعية لظاهرة العنف الزواجي عند الأستاذ الجامعي ؟ - هل تختلف التصورات الاجتماعية لظاهرة العنف الزواجي عند الأستاذ الجامعي حسب متغير الجنس (ذكر/ أنثى)، حسب متغير الحالة العائلية (متزوج / أعزب)، حسب متغير السن. للإجابة على هذه التساؤلات تم تقسيم هذه الدراسة إلى إطارين، إطار نظري واطار ميداني يحوي الأول أربعة فصول كانت على النحو التالي: المنطلقات النظرية للمشكلة وخلفياتها، التصورات الاجتماعية مفهوم نفسي- اجتماعي، المقاربة النظرية للعنف الزواجي، الأطر النظرية والفلسفية لملمح الأستاذ بالجامعة الجزائرية، ولقد ساهم الإطار النظري في توجيهنا لبناء الإطار الميداني الذي اشتمل على فصلين الأول منه تضمن الإجراءات المنهجية من المنهج المستخدم وعينة الدراسة وتقنيات جمع البيانات التي تمثلت في المقابلة المفتوحة من خلال الدراسة الاستطلاعية، الاستحضار التسلسلي والشبكة الترابطية في الدراسة الأساسية في حين خصص الفصل الثاني منه لتحليل البيانات التي تحصلنا عليها والتي اعتمدنا على برنامج فرجاس للتحليل النموذجي الفئوي . ومن خلال تحليل المعطيات توصلت الدراسة إلى أن هناك تصورات سلبية للأستاذ الجامعي حول ظاهرة العنف الزواجي، وتوصلت الدراسة كذلك إلى أنه ليس هناك اختلاف في التصورات الاجتماعية للأستاذ الجامعي حسب متغيرات الدراسةItem التنشئة الاجتماعية وصراع الأجيال(جامعة 20اوت -1955سكيكدة, 2018) بولحية ,شهرزاد; قيرة ,إسماعيلإن الأسرة الجزائرية كأي تجمع بشري عالمي تعرضت للعديد من الاختلالات و التغير في وظائفها، أشكالها و هيكلة علاقاتها، كما أنها غدت فضاء للتنشئة الاجتماعية معرضا بكثرة لشتى أنواع المشاكل خصوصا بين الثقافة التي يمثلها الآباء)كبار السن (و الثقافة التي يطمح لها الأبناء)صغار السن( .إن التغير التكنولوجي و تفتح عالم الاتصالات على أفكار و توجهات الفئات الشبانية و معتقداتها و قناعاتها لم يعد يتماشى مع الرواسب الثقافية للكبار، فتغيرت الأساليب التربوية الأسرية و المجتمعية و ظهر داخل الفضاء الأسري صراع ثقافي و اجتماعي و نفسي له علاقة وطيدة بطريقة التنشئة الاجتماعية التي ينتهجها الوالدين. بالرجوع الى التراث الاجتماعي الذي تناول العلاقة بين التنشئة الاجتماعية وصراع الآباء و الأبناء، نلاحظ أن جل الأدبيات و النظريات قد عملت على تقصي مختلف الحقائق المتعلقة بالأبعاد المختلفة التي تساهم في تشكيل مثل هذا النوع من العلاقات بالإضافة إلى استعراض الجوانب المتعلقة بالمتغيرات الارتباطية و التي لها علاقة وطيدة بالمحيط الأسري. وعلى هذا الأساس نحاول من خلال الدراسة الراهنة تشخيص الواقع الفعلي للتنشئة الأسرية و للصراع الجيلي داخل الأسرة الجزائرية من خلال الربط القائم بين الجانبين النظري و الإمبريقي المتمثل أساسا في أسر مدينة القل كنموذج للدراسةItem التّصّورات الاجتماعيّة للهويّة المهنيّة عند طلبة علم النّفس المقبلين على التّخّرج(جامعة سكيكدة 20أوت 1955, 2018) بوشـــــــــــرمة ,سامية; عبّــــود ,حياةإن الهویة هي كل ما یكون الإنسان في تفرده وكل الخصائص التي تعرفه وتحدده، هي سیرورة دینامیكیة تؤدي إلى توافق كل الأبعاد المتناقضة التي تدخل في بناء الذات وتطورها، هذه السیرورة ناشطة خاصة في الطفولة لتستمر بعد ذلك في الإنبناء مدى الحیاة. لكن العلاقة الثنائیة للهویة لا تنحصر في )الذات/الآخر(، بل تتحداها إلى ما یسمى بالمحتوى الذي تنسب إلیه، هذا المحتوى یمثل بعدا، حاملا للمعاییر، القیم، القواعد، العلاقات العمیقة والمتحذرة، كالعائلة، الطبقة، جماعة الرفاق، أو الجماعات المهنیة، وعلیه فموضوع هذه الدراسة، یدور حول التصورات الاجتماعیة للهویة المهنیة عند خلیة علم النفس المقبلین على التخرج، لأن التصورات الاجتماعیة تساهم في إعطاء هویة شخصیة واجتماعیة تتوافق والنظام العتیمي للمجتمع، كما تساهم في الحفاظ علیها . فالاشتراك في الأفكار واللغة، والمعتقد، یعد تدعیما للروابط وتأكیدا للهویة والانتماء الاجتماعیین، لیخلص هدف البحث إلى محاولة معرفة المیكانزمات الذاتیة والشخصیة والاجتماعیة التي تدخل في إدراك وتصور هؤلاء الطلبة لهویتهم المهنیة عبر مسارهم التكویني الأكادیمي، لأن أولى الفضاءات التي تدخل في سیرورة بناء الهویات المهنیة، هي تلك الفضاءات الأكادیمیة للتكوین، فحاولنا من خلالها الإجابة على أسئلة محوریة تخص الوضعیة التكوینیة لطلبة علم النفس من خلال الإجابة على كمن یكونون؟ وماذا یریدون؟ وكیف یدركون نظرة الآخر، داخل الجامعة، العائلة، أو الفضاءات المهنیة الأخرى؟ ما هو واقع تكوینه، ما هي تقمصاته المهنیة، مشاكله، صراعاته، تحدیاته، وكذلك استراتیجیاته التي یتبناها من أجل بلورة وتكوین هویته المهنیة.وخلصنا إلى هذه النتائج، التي تمت معالجتها بطریقتین كمیة استعمالنا فیها أداة الاستبیان، وكیفیة استعمالنا فیها أداة الاستحضار التسلسلي، إن طالب علم النفس المقبل على التخرج یعیش وضعیة صراعه معقدة بین من یكونون حقیقة ماذا یریدون. ٕ حتى وان كان اختیارهم لتخصص علم النفس، كان في إطار مشروع مهني من أجل الذات، ومن أجل الآخر، إنها الهویة المهنیة في بعدها الفردي أي الهویة المقصودة. لكن الواقع التكویني الأكادیمي، یضعه أمام كثیر من الصراعات ناتجة عن الأنماط التكوینیة المتبعة في الجامعة الجزائریة التي لا تتماشى مع بیئته الثقافیة الخاصة، وعبر هؤلاء الطلبة عن إستیائهم من اختصار تكوینهم على الجانب النظري في حین یعتبر علم النفس من التخصصات التي تحتاج إلى كثیر من الممارسة والتطبیق والاحتكاك بالواقع الإكلینیكي، وحتى تلك النماذج الرجعیة التقمصیة غیر مكتملة ، مما یؤثر سلبا على تبلور تصوراتهم ٕوادراكاتهم المهنیة. إن هذه الضبابیة في محتوى التصورات الاجتماعیة لا تسمح لهؤلاء الطلبة بتكوین هویة واضحة وصلبة تساعده على حل صراعاته الشعوریة واللاشعوریة التي تؤهله لتأدیة أدواره المهنیة. ولن یتغیر هذا الواقع إلا بتبني استراتیجیات لإعادة هیكلة الأنماط التكوینیة ولهذا التخصص، تمرید فترة التكوین، ولاستدخال الجانب التطبیقي خلال كل سنوات التكوین، مما یكسر حاجز الخوف والقلق الذي یغیر الطلبة حول علم النفس ونظریاته داخل عمل تنسیقي منظم مع أساتذتهم المؤطرینItem العدالة التنظيمية وعلاقتها بالصراع التنظيمي(جامعة 20 اوت 1955-سكيكدة, 2018) سليمان تيش تيش ,محمد لمين; إسماعيل, قيرةتناولت الدراسة موضوع العدالة التنظيمية و علاقتها بالصراع التنظيمي في المؤسسة المينائية بسكيكدة و انقسمت الى شقين .شق نظري حيث تم استقراء مساهمات و افكارمختلف النظريات التي اهتمت بالموضوع .مع تحديد و ضبط لمفاهيمه الإجرائية و كذا الإحاطة بمحددات و نتائج متغيري الدراسة و عرض نتائج الدراسات السابقة لها .أما الشق الميداني فقد احتوى عرضا من مجتمع الدراسة و العينة التي شملها البحث .و المنهج و الادوات المستخدمة في جمع البياناتItem إدارة الوقت داخل المؤسسة الجزائرية(جامعة 20 اوت 1955 -سكيكدة, 2018) محمد أمين .شياب; إسماعيل .قيرةهدفت الدراسة إلى تناول موضوع -ادارة الوقت- كاحد المواضيع الهامة في التنظيم .من خلال تحديد و معرفة درجة اعتماد عمال المؤسسة المينائية بسكيكدةعلى عناصر و أبعاد إدارة الوقت حيث قسمت الدراسة إلى جانبين حاول الباحث من خلاله إستقراء مساهمات المتخصصين ’من علماء الإجتماع و علماء علم النفس و علماء الإدارة اما الجانب الميداني فقد حاول الباحث الربط بين الجانب النظري و الميداني لموضوع الدراسة من خلال تقصي واقع ادارة الوقت داخل المؤسسة الجزائرية .و ذلك بتسليط الضوء على محاورها الأساسية:التخطيط و تنظيم الوقت السيطرة على مضيعات الوقت داخل المؤسسة المينائية بسكيكدةItem Technologie de l’information et managements des ressources humaines(Université 20 aout 1955 -Skikda, 2018) ZEGLIL,Chahrazed; Smail, GUIRATechnologie de l’information et management des ressources humaines » a été toujours sujet à débat entre les différentes structures académiques et scientifiques, reflétant l’importance majeure de la fusion entre les applications des technologies de l’information , en parallèle avec leurs intégration dans la gestion stratégique des différentes taches administratives , ce qui a nécessite et a provoquer d’accentuer les recherches approfondies notamment sur le plan de la maitrise de ces techniques par les ressources humaines , et les bénéfices requises suite au bon usage de cette technologie . Dans cette perspective notre étude intitulée : « Technologie de l’information et management des ressources humaines ». Dans la direction régionale de transport et de distribution des produits pétroliers par canalisation RTE Skikda , a affiché un maintien constant en matière méthodologique visant l’exploit de la nature de la relation entre la technologie de l’information et le management des ressources humaines dans l’entreprise économique algérienne. _ Notre question principale était : comment se caractérise la relation entre la technologie de l’information et le management des ressources humaines ? Notre étude se constitue de neufs chapitres : Les cinqs premiers chapitres ont formé l’ensemble de tout ce qui est théorique , commençant par la problématique , l’analyse et critiques des différentes approches théoriques. Ciblant la relation entre la technologie de l’information et le management des ressources humaines, le troisième chapitre s’est consacré aux concepts stratégiques formant la relation entre la technologie de l’information et management des ressources humaines : enjeux, défis et perspectives. Le quatrième chapitre était axé sur les recherches et études empiriques analysant la relation entre les deux variants. Le cinquième chapitre a porté sur l’exposé du processus méthodologique de l’étude. _ Dans l’intention de prouver nos hypothèses opérationnelles on a adopté le dénombrement par échantillon plus précisément « The Systematic random sampling », sur l’ensemble des fonctionnaires attachés aux différentes structures organisationnelles de l’entreprise, totalisant 122 agents de l’ensemble de l’effectif . _ A partir du questionnaire établi on a analysé les données quantitatives de l’étude dans le 06éme, 07éme et 08éme chapitre. _ Le 09éme chapitre analyse des données de l’étude empirique qualitativement en les reliant avec les résultats de ses hypothèses, celles des études empiriques similaires ainsi que la détermination des classements de l’étude récente parmi la théorie de l’organisation. _ En second lieu l’étude a mis l’accent sur la future vision stratégique à travers l’emploi des applications des technologies de l’information dans le domaine du management des ressources humaines, en posant quelques questions axées, qui peuvent être à l’avenir la source d’une recherche académique bien structurée. _ On outre notre étude a prouvé qu’il y a une relation de corrélation entre l’efficacité du système d’information ressources humaines et la planification du personnel. Elle a prouvé également que la connaissance spécialisée participe largement en enrichissant le système de formation par l’investissement dans le domaine du management des ressources humaines, en visant la forte performance de l’élite du capital humain, et la compétence stratégique qui renforce les capacités organisationnelles et techniques de l’effectif de l’entreprise économique algérienne. _ Les résultats de l’étude ont aussi prouvé que l’internet participe effectivement et efficacement en poussant le processus de coordination organisationnelle dans toutes les orientations. _ En effet cette étude a dévoilé et a marqué une relation fonctionnelle entre la technologie de l’information et le management des ressources humaines au sein de l’entreprise économique algérienne, cette relation fondamentale mérite d’être superviser fréquemment en vue d’éviter toute perturbation soudaine, qui peut engendré des effets néfastes qui vont influer négativement sur l’ensemble des unités organisationnelles, qui forment et composent la structure organisationnelle de l’entreprise économique algérienne.Item تكنولوجيا المعلومات وإدارة الموارد البشرية(جامعة 20 اوت 1955-سكيكدة, 2018-11-30) زقليل, شهرزاد; أ.د إسماعيل ,قيرة.لطالما شكل موضوع تكنولوجيا المعلومات وإدارة الموارد البشرية جدلا أكاديميا بين مختلف الهيئات العلمية، حيث عكس هذا الاهتمام الأهمية القصوى لانصهار تطبيقات تقنيات تكنولوجيا المعلومات بالموازاة مع دمجها وإقحامها في عملية التسيير الاستراتيجي لمختلف المهام الإدارية، وهو ما استدعى تعميق البحوث خاصة على مستوى التحكم الجيد في هذه التقنيات من طرف الموارد البشرية، والمزايا المتوخاة تبعا للاستخدام الجيد لهذه التكنولوجيا. وفق هذا المنظور أبرزت دراستنا المتمحورة حول: " تكنولوجيا المعلومات وإدارة الموارد البشرية " بالمديرية الجهوية لنقل وتوزيع المحروقات عبر الأنابيب لناحية الشرق RTE سكيكدة، في سياق نظري ومنهجي متميز يتقصى أبعاد وطبيعة العلاقة بين تكنولوجيا المعلومات وإدارة الموارد البشرية بالمؤسسة الاقتصادية الجزائرية.انطلقت الدراسة من تساؤل رئيسي مفاده: كيف تتجلى ابعاد العلاقة بين تكنولوجيا المعلومات وإدارة الموارد البشرية، بالمديرية الجهوية لنقل وتوزيع المحروقات عبر الانابيب ناحية الشرقRTE سكيكدة نتائج الدراسة أوضحت كذلك مدى زيادة شبكة الأنترنت لدرجة التنسيق التنظيمي في كل اتجاهاته. فضلا عما سبق تأكد وجود علاقة وظيفية بين تكنولوجيا المعلومات وإدارة الموارد البشرية يطبعها تفاعل وتجاذب المؤشرات البحثية ويميزها كذلك التساند والاعتماد الوظيفي المتبادل بين أجزائها، فإدارة الموارد البشرية المعاصرة تعتمد اعتمادا كليا على تكنولوجيا المعلومات في أداء أنشطتها ووظائفها الإدارية المتباينة، ولا يمكن الاستغناء عن خدماتها التقنية بأي حال من الأحوال فاستمرار هذا التكامل ارتبط دائما بتطويع التقنية التكنولوجية المعلوماتية العالية، عن طريق خلق الكفاءات البشرية المؤهلة تأهيلا استراتيجيا عالي المستوى والجودة، لتفادي أي إرباك مفاجئ قد يعصف باستقرار واستمرار نشاط الوحدات التنظيمية التي تشكل المؤسسة الاقتصادية الجزائرية.Item مساهمة في دراسة السلوكات العنيفة عند المراهق في الوسط المدرسي: الأسباب و الاستراتيجيات الوقائية و العلاجية(جامعة 20أوت 1955سكيكدة, 2019) يمينـــة, أوبـــاجي; محــمد ,شلبيأن العنـــف فـــي الوســـط المدرســـي لـــيس وليـــد عامـــل واحـــد بـــل هـــو تضـــافر لعـــدة عوامـــل. فـــالكثير يوجـــه أصـــابع الاتهـــام للمدرســـة وآخـــرون للعائلـــة، لكـــن ليســـت هــذه الظــاهرة شــ ن يخــص المؤسســة التربويـــة وحـــدها ،و لا العائلــة وحـــدها أيضــا، بـــل هـــي واحـــدة مـــن بـــين القطاعـــات المعنيــــة بالمســـؤولية إزاء هـــذه الأخيـــرة. فالبطالــــة ،وأزمـــة الســـكن، وغـــلاء المعيشـــة ،وتـــدني القـــدرة الشـــرائية ،وغيـــاب العدالـــة وســـيادة الظلـــم الاجتمـــاعي ،وغيــاب الــوازع الـــديني ،والتفكــك الأســري وتخلــي الأســرة عــن دورهــا التربــوي وعــــدم وعيهــــا بمخـــاطر الغـــزو الثقـــافي الوافــــد عـــن طريـــق الوســـائل التكنولوجيـــة الحديثـــة والمســـتوردة ،واخـــتلال ســــلم القـــيم وغيـــاب الخطـــاب الـــديني المســـجدي ،وتخلـــي المدرســـة عـــن التربيـــة الخلقيـــة واســـتبدالها بحشـــو الأذهـــان بـــالكم الهائـــل مـــن المعـــارف التـــي أصـــبح الم ارهقــــون لا يعيرونهــــا اهتمامــــا فلــــم تعــــد مــــن أهــــداف تطلعــــاتهم، كــــل هــــذا يقــــود إلــــى تحميـــل وزر العنــــف فـــي الوســـط المدرســـي إلـــى كـــل جـــاني قــــام ببنـــاء فكـــرة أو ســـلوك يجســــد هـــذا العنـــف عـــن طريـــق لعبــــة أو فـــيلم أو أغنيــــة أو قــــدوة للوالـــدين تحــــت عنـــوان الرعايـــة الســـيئة أوقـــدوة مربـــي يفـــرض نظامـــه واحترامـــه بطريقـــة القمـــع أو إهمالـــه لتطـــوير المنـــاهج التربويـــة ، وطـــر التـــدريس التـــي تعـــد عـــاملا مهمـــا فـــي تشـــجيع المـــ ارهقين أو العكس. فــــالأمر هنـــا، يتعلـــق بمشـــروع مجتمـــع ب كملـــه وسياســـته، لــــذا إن فشـــل هـــذا المشـــروع فشلت كل مؤسساته بما فيها الأسرة والمدرسة. وعليــه أوحــت لنــا هــذه الدراســة أنــه ينبغــي علــى البــاحثين مواصــلة الدراســات فــي هــذا المجـــال لمـــا لاحظنـــاه فـــي الميـــدان ،والــــذي يســـتدعي تعمـــق فـــي البحـــث خاصــــة فيمــــا يتعلـــق بالتكنولوجيــــات الحديثــــة التــــي تعــــد ســــلاب ذو حــــدين بالنســــبة للم ارهــــق الج ازئــــريالفصل الرابع: الفصل التطبيقي الإجراءات المنهجية 397 (بإمكانهـــا أن تطـــور فكـــر المراهـــق أذا كـــان اســـتخدامها عقلانيـــا أو تقـــوده إلـــى الانحـــلال الخلقي والقيمي في حالة سوء استخدامها.) كمـــا علـــى المـــربين ســـواء كـــانوا أوليـــاء أو أســـاتذة أو القـــائمين علـــى الرعايـــة التربويـــة لهـــؤلاء مواكبـــة هـــذه التكنولوجيـــات للرقابـــة الجيدة،ومتابعـــة المـــراهقين متابعـــة جيـــدة، نظـــرا لكــون هــذه الأخيــرة أصــبح لهــا تــ ثير كبيــر علــى الســلوكات العنيفــة عنــد الفــرد الج ازئــري بصفة عامة ،والأطفال ،والمراهقين بصفة خاصةItem أثر القيم التنظيمية على الولاء في المؤسسة العمومية الجزائرية(جامعة 20 اوت 1955 -سكيكدة, 2019) وفاء, لعريط; إسماعيل ,ڤيرةاعتمدت الدراسة الراهنة على القيم التنظيمية كمتغير مستقل، والولاء في المؤسسة كمتغير تابع، وجاءت مقسمة إلى إطار نظري وميداني، حيث احتوى كل إطار على خمسة فصول وانطلقت في البحث من تساؤل مركزي مفاده: ما تأثير القيم التنظيمية على الولاء في المؤسسة العمومية الجزائرية ؟ وبهدف الإجابة عليه تم وضع فرضية عامة وثلاث فرضيات جزئية جاءت كما يلي :- الفرضية العامة : هناك أثر ذو دلالة بين القيم التنظيمية و الولاء في المؤسسة المينائية بسكيكدة. الفرضيات الجزئية : هناك أثر ذو دلالة بين قيم القادة و الولاء المستمر في المؤسسة المينائية بسكيكدة. هناك أثر ذو دلالة بين قيم العمال و الولاء العاطفي في المؤسسة المينائية بسكيكدة. هناك أثر ذو دلالة بين قيم العمل و الولاء المعياري في المؤسسة المينائية بسكيكدة. كما حددت الدراسة مجموعة من الأهداف هي: - تشخيص الواقع الفعلي لظاهرة القيم التنظيمية والتعرف على طبيعتها في المؤسسة العمومية. - محاولة الكشف عن أنماط الولاء والتعرف على مختلف الأساليب والوسائل المتبعة في المؤسسة المينائية بسكيكدة من أجل تعزيز هذه الأنماط والرفع من مستوياتها. - محاولة التعرف على طبيعة العلاقة بين القيم التنظيمية والولاء بالمؤسسة المينائية. - الوصول إلى نتائج تعكس واقع القيم التنظيمية والولاء في المؤسسة المينائية بهدف لفت انتباه المسؤولين والعمال في الميناء إلى العوامل الأساسية المتحكمة في المتغيرين والعمل على تعزيزهما . – محاولة الكشف عن الشرخ الموجود بين الجوانب النظرية والواقع فيما يتعلق بالقيم التنظيمية والولاء . - محاولة تقديم إطار نظري موسع متعلق بمتغيري الدراسة "القيم التنظيمية والولاء"، عسى أن يكون مرجعا للباحثين في هذا المجال. – العمل على تقديم توصيات تعزز الولاء في المؤسسة المينائية . وللإجابة على فرضيات الدراسة وتحقيق أهدافها تم الاعتماد على المنهج الوصفي الذي من خلاله تم تحديد المسارات المنهجية للدراسة، بداية بالاستعانة بمجموعة من الأدوات المنهجية لجمع البيانات وهي الاستبيان، المقابلة، الملاحظة، الوثائق والسجلات . كما ثم تحديد العينة، التي جاءت عشوائية طبقية مكونة من 255 مبحوث أين تم أخد 20% من مجتمع الدراسة المكون من 1274 عاملا دائما بالمؤسسة المينائية ، ونفس النسبة من كل طبقة من طبقات مجتمع الدراسة . بالموازاة مع مختلف الخطوات المنهجية، فإن الدراسة استعانت ببعض الأساليب الإحصائية، مثل معامل "ألفا كرونباخ "لتحديد صدق وثبات الاستبيان، التكرارات والنسب المئوية، المتوسط الحسابي والانحراف المعياري، لمعرفة اتجاهات أفراد العينة ودرجة استجابتهم لعبارات الاستبيان، و بهدف التحقق من الصدق الامبريقي للفرضيات تم الاستعانة بمعامل الارتباط بيرسون لتحديد العلاقة بين مؤشرات الفرضيات الجزئية، إضافة إلى التحليل الأحادي أنوفا من أجل معرفة أثر المتغيرات الديمغرافية على اتجاهات العمال نحو أبعاد القيم التنظيمية والولاء في المؤسسة، وأخيرا تحليل الانحدار الخطي البسيط لمعرفة أثر أبعاد القيم التنظيمية على أبعاد الولاء في المؤسسة. وبعد تحليل وتفسير المعطيات الميدانية، توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج هي : - - هناك أثر ذو دلالة بين قيم القادة والولاء المستمر. - هناك أثر ذو دلالة بين قيم العمال والولاء العاطفي. - هناك أثر ذو دلالة بين قيم العمل والولاء المعياري. - هناك أثر للمتغيرات الديمغرافية ( المستوى التعليمي، الجنس، الفئة السوسيومهنية) على أبعاد القيم التنظيمية وأبعاد والولاء في المؤسسة . إذن مختلف تلك النتائج تم مناقشتها في ضوء الفروض المصاغة، وفي ضوء نظريات التنظيم، وأيضا أهداف الدراسة والدراسات السابقة، كما تم الإشارة إلى مجموعة من القضايا التي تثيرها هذه الدراسة علها تكون بمثابة مواضيع بحث جديدة . وهكذا ومن خلال الاعتماد على سيرورة منهجية ونظرية متكاملة، ابتداء من مبررات اختيار الموضوع ووصولا إلى طرح مجموعة من القضايا ذات الصلة بالموضوع المبحوث، خلصت الدراسة إلى نتيجة مفادها : أن هناك أثر للقيم التنظيمية على الولاء في المؤسسة المينائية بسكيكدة.Item التصورات الإجتماعية للهجرة السرية عند الشباب الجزائري(جامعة 20 اوت 1955 -سكيكدة, 2019) عادل, بوطاجين; سليمان ,بومدينتندرج هذه الأطروحة ضمن حقل المعارف الإجتماعية، وقد هدفت إلى الكشف عن البنى السوسيو- معرفية (النظام الخلفي le méta-systèmeوالنظام المعياري والقيمي) المترسخة في الحس المشترك الجزائري التي تحدد محتوى وبنية تصورات الشباب الإجتماعية للهجرة السرية، والإختلاف في تنشيط محتوى هذه البنى بحسب مستوى الإنخراط في هذا النوع من الهجرة، الإتجاه نحوها وطبيعة العزو السببي لدى الشباب المستجوب. لقد تضمنت هذه الأطروحة فصلين نظريين تضمنا عرضا لمختلف الأدبيات المرتبطة بنظرية التصورات الإجتماعية في علم النفس الإجتماعي وظاهرة الهجرة السرية في الجزائر ومحيطها الإقليمي. إعتمدت هذه الدراسة ذات الطابع الإستكشافي على المنهج الوصفي باعتباره الأنسب للكشف عن محتوى تصورات الشباب للهجرة السرية وذلك من خلال تحليل محتوى تعليقاتهم على هذه الظاهرة في الأنترنت واستعمال أداة الإستحضار التسلسلي للحصول على المحتويات التصوراتية بخصوص الهجرة السرية واستمارة لتحديد بنيتها، ثم مقاطعة هذه المحتويات مع متغي ارت بسيكو-سوسيولوجية (مستوى الإنخراط في هذا النوع من الهجرة، الإتجاه نحوها والعزو السببي لدى الشباب المبحوث،) وقد استهدفت الدراسة الميدانية 131شابا تتراوح أعمارهم ما بين 11و 31سنة. أما عن نتائج الدراسة الميدانية فقد بينت رسما أولياا ) (une esquisseلنظاام خلفاي ما طر لتصاور الشاباب الجزائري للهجرة السرية ويتضمن: ترسخ فكرة الهروب من البلد كحال مقباول ومشارعن لمواجهاة أوضااع ع تشاجع علاى العايل فاي البلاد الأصلي. الأوضاااع المزريااة فااي البلااد والتااي ع تعااود لأسااباب موضااوعية وانمااا لشااعور عااام باللاعدالااة لاادى الشاباب خلقتا ، فاي إعتقاادهم، فئاة المسايرين مان خالال توزياع ليار عاادل للثاروة وخدماة للمصاال الشخصية ولياب الأمل في التغيير. زوال قيماة العمال نتيجاة لقلاة مردوديتا مقارناة بانفس العمال فاي أوروباا وعادم مسااهمت فاي الإرتقاا الإجتماعي. صورة إيجابية عن أوروباا كمكاان للعايل يلباي جمياع متطلباات العايل وياوفر فرصاة للتحارر مان كال أشكال العناف: عناف المحايط الفيزيقاي، عناف التنظايم الإجتمااعي، عناف الوساط الإجتمااعي، عناف التفاعلات الإجتماعية، عنف الفضا العمومي، عنف الوسط المهني، عنف المقدس. أما فيما يخص النظام المعياري والقيمي المعارض لهذا النوع من الهجرة، فمن الواض أن موضوع الهجرة السرية ينشط بعضا من عناصره المتمثلة في: تقيايم سالبي لشخصاية المهااجر الساري (الطماع، الإهتماام بالمادياات، الرلباة فاي حيااة إباحياة) الاذي يعتبر عينة من الشباب الجزائري الميال إلى الكسل والعمل المري . رفاض مغاادرة الابلاد بادعوى الوطنياة (القليال فاي بلادي أفضال مان الكثيار فاي بلادان ا خارين) وهاي وطنية قد تصل إلى حد إتهام الشباب المهاجرين سريا بالتنكر لتضحيات الشهدا . تقييم سلبي لشخصية الجزائري التي تغيرت مع الوقت وفقدت قيمها في العمل. رفااض مغااادرة الاابلاد باادعوى دينيااة والنظاار إلااى أوروبااا كمكااان يمكاان للشاااب المهاااجر إلياا أن يفقااد مبادئ ودين في . صراع تاريخي مع أوروبا كقارة مستعمرة بالأمس ومستمرة في سعيها للهيمنة علينا إلى اليوم. يبدوا أن هذه المحتويات السوسيو-معرفية التي أتاحت لنا دراستنا الميدانية إستخراجها والتي نعتقد بأنها تنتمي لنظام خلفي مترسخ في التاريخ السوسيو-معرفي للمجتمع الجزائري، توظف بشكل مستقل عن المتغيرات البسيكو-سوسيولوجية الثلاثة (مستوى الإنخراط في هذا النوع من الهجرة، الإتجاه نحوها والعزو السببي لحدوثها) حيث يبقى تأثيرها منحصرا على الإدراكات السلبية المتعلقة بالشباب أو الحراڤاة أو الجزائري بشكل عام أو الإدراكات السلبية عن الجزائر، بعبارة أخرى، ع يوجد إختلاف في تنشيط أفراد العينة للمحتويات السوسيو معرفية المذكورة أعلاه بحسب مستوى إنخراطهم في هذا النوع من الهجرة، إتجاههم نحوها وعزوهم السببي إع عندما يتعلق الأمر بعناصر النظام المعياري والقيمي التي تقيم شخصية الشباب وهجرتهم السرية بشكل سلبي، حيث يرفض من قاموا بمحاولة الهجرة السرية، أو من يوافقون عليها أو أصحاب العزو السببي الخارجي أشكال الضغطItem أثر الجودة الشاملة على تغيير الثقافة التنظيمية لدى العاملين(جامعة 20 اوت 1955-سكيكدة, 2019) مذكور,رشيدة; قيرة ,اسماعيلتهدف هذه الدراسة إلى معالجة موضوع أثر الجودة الشاملة على تغيير الثقافة التنظيمية لدى العاملين المؤسسة المينائية بسكيكدة نموذجا حيث كان هناك إطار نظري عام يحدد و يعرف مختلف المفاهيم المتعلقة بالمتغيرين (الجودة الشاملة و تغيير الثقافة التنظيمية ) و تحليل مدى تاثير إجراءات الجودة الشاملة و تحقيقها على مستويات تغيير الثقافة التنظيمية لدى العاملين و قد تم استخدام إختبار )(جاكوب مورينو) الخاص بالمقياس السوسيومتري لدراسة ديناميكية الجماعة و تفاعلها بلإضافة إلى الإعتماد على أداة المقابلة المقننة مع إطارات المؤسسة المينائية بسكيكدة و كدا الإستعانة بادوات مساعدة أخرى و أخيرا خلصت الدراسة إلى عدة نتائج بينت وجود إرتباطات إمبريقية بين عناصرو مكونات الجودة الشاملة من جهة و الثقافة التنظيمية من جهة اخرى كما بينت الدراسة مدى تاثير العمل الجماعي على درجة تغيير القيم الإجتماعية و درجة إندماج العاملين و مستوى تغيير القيم الإقتصادية لتنتهي ببعض المقترحات في ظل نتائجها.