Faculté des Sciences Humaines et Sociales
Permanent URI for this community
Browse
Browsing Faculté des Sciences Humaines et Sociales by Issue Date
Now showing 1 - 4 of 4
Results Per Page
Sort Options
Item المناخ التنظيمي والإلتزام التنظيمي(جامعة 20 أوت 1955 سكيكدة, 2013) كيحل ، حورية; قيرة،اسماعيلركزت الدراسة الراهنة على تأكيد أهمية ودور المناخ التنظيمي وإاتزام التنظيمي داخل المؤسسة المينائية بسكيكدة كنمودج للمؤسسة الجزائرية ، أين إشتقت المشكلة النظرية أساسا من ندرة الدراسات والبحوث التي تناولت بالدراسة والتحليل لتلك التوليفة المهمة من المتغيرين معا أما المشكلة العملية فقد إعتمدت في إشتقاقها من واقع التحديات التي تواجهها المؤسسات الجزائرية التي تتطلب وجود مناخا تنظيميا محفزا يساعدها على رفع مستويات إلتزام عامليها والتي تنعكس على مخرجاتها ومواصلة تحقيق أهدافها بفعاليةItem الاتصال وتماسك فريق العمل متعدد االثقافات(جــــــامــعـــــة 20 اوت 1955ســــكــيــكدة, 2014) جــــلال ,بــوكـرومة; اسـماعيـل, قيرةبالرغم من نتائج الدراسةالتي يمكن ان تعبر في عمومها ان تسيير العملية الاتصالية في الوسط المتعدد الثقافات لا يختلف عنه في الاوساط التنظيمية الكلاسيكية ، خاصة عندما يخلو الوسط من الاختلالات، يبقى من الضروري و عند ظهور هاته الاختلالات بالدات معرفة ان الاتصال بمفهومه و انماطه الكلاسيكية لا يمكنها تخطي عتبة التعدد الثفافي دون التكيف مع مقتضياته التنظيمية و الثقافية و الاجتماعية و الانثربولوجيةItem المنـاخ التنظيمي والإلتـزام التنظيمي(جامعة 20أوت 1955سكيكدة, 2014) كيحل ,حورية; قيرة ,إسماعيلاكدت نتائج الدراسة الارتباط القائم بين متغيرات الفرضية الاولى المتعلقة بمؤشرات العلاقات الاجتماعية كالتفاعل الاجتماعي و العلاقات مع الزملاء ، انظمة الاتصال ، نمط القيادة و الاشراف ، و المشاركةفي صنع القرارات مما يدعم اندماج العمال و يزيد من ارتباطهم بالمؤسسةItem أثر الرقـابة التنظيمية على التماسك الاجتمـاعي(جـامعـــة 20أوت 1955سكيكدة, 2014) قماص ,ايمان; قيرة ,اسماعيلتناولنا في دراستنا الموسومة " أثر الرقابة التنظيمية على التماسك الاجتماعي" أهم المحكات التي تحكم الظاهرة التنظيمية الموجودة في سياق تنظيمي يتميز بالتغير من نمط تسييري إلى آخر، في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها عالم التسيير والإدارة. محاولين بذلك تقصي واقع الرقابة التنظيمية في علاقتها بالتماسك الاجتماعي بمركب المواد البلاستيكية بسكيكـدة كنموذج يعكس واقع المؤسسة الجزائرية، وذلك من خلال طرح معالم المشكلة البحثية التي ُجسدت في تساؤل مركزي مؤداه: إلى أي مدى تساهم الرقابة التنظيمية في زيادة درجات التمـاسك الاجتماعي؟ وقد جاءت الدراسة في ثمانية فصول تناولنا في الأربعة الأولى منها الإطار النظري والتصوري للدراسة؛ والذي يحوي المشكلـة البحثية وتسـاؤلاتها وكذا فروض الدراسة، إلى جانب تخصيص فصل كامل للتعرف على المداخل النظرية للرقـابة التنظيمية ومختلف مكوناتها وحيثثاتها كالتطرق لأنواعها؛ أهدافها وأسـاليبها. والشيء ذاته كان مع التماسك الاجتماعي حيث تم التطرق في الفصل المخصص له إلى المداخل النظرية التي تناولته وكذا عوامل تقويته وعوامل إضعافه وعناصر أخرى كمجالات تأثيره وفوائده. أما الفصل الرابع فخصص للبعد الامبريقي للمتغيرين. وفي سعينا للبرهنة على مدى الصدق الامبريقي للفروض اعتمدنا إستراتيجية منهجية متكـاملة، عرضناها في الفصل الخامس الذي يمثل حلقة الوصل بين الجانبين النظري والميداني؛ أين تناولنا مختلف الإجـراءات المنهجية للدراسـة، وقد اعتمدنا على المسح الشامل في إطار المنهج الوصفي؛ وحصلنا على البيانات اللازمة من خلال استخدام تقنيات البحث الميداني المتمثلة في: الملاحظة؛ المقابلة؛ السجلات والوثائق ومن خلال تطبيق الاستبيان كأداة رئيسية. أما الجانب الميداني فقد تم تقسيمه إلى أربعة فصول؛ حيث ُخصص الفصل الخامس، السادس والسابع منها لمعالجـة البيانات المتعلقة بفروض الدراسـة. وُخصص الفصل الثامن والأخير لمناقشـة نتائج الدراسة التي كانت في مجملها مؤكدة على الصدق الامبريقي لفروض الدراسة، أين كشفت الشواهد الكمية المشار إليها في الفصول الميدانية عن أهمية العلاقة بين الرقابة التنظيمية والتماسك الاجتماعي. ولعل أهم ما كشفت عنه الدراسة هو وجود علاقات ارتباطية بين نمط الإشراف وتباين مستويات الرضى الوظيفي للعمال، كما أكدت الشواهد الواقعية والتحليلات الإحصائية أن الرقابة التشاركية تؤثر بصورة إيجابية على معدلات الولاء التنظيمي. وعلى العموم؛ فإن الدراسة الراهنة قد أجريت في سياق اجتماعي متميز، وقد توصلنا إلى عدد من النتائج التي تؤكد خصوصية هذا السياق، ومن ناحية أخرى أكدت صدق بعض النتائج التي توصلت إليها دراسات أخرى. ولكن تبقى مسألة العلاقة بين الرقابة التنظيمية والتماسك الاجتماعي محل جدل ونقاش وفقا للإستراتيجيات المعتمدة من طرف المؤسسة المحكومة بأطر وأنظمة اجتماعية واقتصادية متباينة