Faculté de Droit et des Sciences Politiques
Permanent URI for this community
Browse
Browsing Faculté de Droit et des Sciences Politiques by Author "بودفع، علي"
Now showing 1 - 2 of 2
Results Per Page
Sort Options
Item الحقوق المعنویة للأبناء في قانون الأسرة الجزائري والشریعة الإسلامیة(كلية الحقوق و العلوم السياسية, 2012) جدع، أمال; بودفع، عليإن موضوع الحقوق المعنویة للأبناء ، یكتسي أھمیة بالغة ، وذلك لما لھ من أثر فعال ، على البناء النفسي للأبناء ، فتمتعھم بھذه الحقوق في ظل أسرة مستقرة ، سیضمن لھم نشأة متوازنة ، تعطیھم حصانة من أي تشوه ، قد یعرض لشخصیتھم ، أو یھدد مستقبلھم . - إن البحث والدراسة في ھذا الموضوع ، سیتیح الفرصة لكل معني ، من معرفة مشتملات وأحكام ھذه الحقوق بدقة ، وبالتالي تجنب الأخطاء ، التي یمكن أن یرتكبھا الآباء ، في حق ھؤلاء الأبناء ، والتي من شأنھا أن تؤثر تأثیرا خطیرا ، على نموھم الصحیح . - إن الأبناء بإعتبارھم ثمرة للعلاقة الزوجیة من جھة ، ولكونھم جیل المستقبل من جھة أخرى ، فإن التعرض لمعالجة حقوقھم المعنویة بالشرح والتفسیر، والبیان، من شأنھ أن یوضح حكمة التشریع الأسري ، ویحافظ على الروابط والعلاقات الأسریة واستقرارھا ، فنسب الأبناء وتسمیتھم ، ھو الذي یحدد إنتماءھم أما حضانتھم وتربیتھم ، فھو الوعاء الذي سیحصنھم ، إلى أن یصبحوا قادرین على الإعتماد على أنفسھم . أItem الحماية القانونية لبراءة الإختراع في التشريع الجزائري.(كلية الحقوق و العلوم السياسية, 2013) بودينار، طارق; بودفع، عليإن هذا البحث رغم تشعبه وحداثته ، حاولنا التطرق إلى أهم ما يستقطب اهتمام الحقوقيين و كذا رجال الاقتصاد، ذلك أن هذا الموضوع، أي موضوع البراءة يعد من حقوق الملكية الذهنية والتجارية التي كفلها المشرع حماية، و نحن قمنا بإعطاء الموضوع شكلا يوحي به إلى أهمية هذه الحماية، فقد اعتمدنا على تحديد مفهوم الحماية مركزين الأول الاختراع كموضوع للبراءة، والثاني البراءة كمصدر للملكية ، والملكية كمصدر للحقوق والواجبات . كما تطرقنا للأهداف التي تؤديها براءة الاختراع باعتبارها أداة للحماية ، كما أنها أداة لما هو أحسن في نظر المستهلك، فغالباً ما تتجسد هذه البراءة بطبيعة الحال في منتج، فالشركات تحصل على براءات لتحتل مكانة رائدة في المنافسة وتحافظ عليها، ولإعطاء هذه البراءة لابد من شروط شكلية و أخرى موضوعية هدا تطرقنا إليه في الفصل الأول. أما في الفصل الثاني، فقد قمنا بتحديد أهم المناهج الموضوعية والإجرائية والإدارية التي أناطت بها أجهزتنا القضائية والتنفيذية، من أجل ردع كل من قام الحماية ثم قمنا بذكر ما وصل إليه التشريع الدولي من مناهج سواء على المستوى الجزائي أو المدني أو الموضوعي أو الإجرائي، واتخذنا من الاتفاقيات كمصدر لهذه الحماية .